نسخ (إسلام): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
خالد الشمراني (نقاش | مساهمات) ط استرجاع تعديلات 37.42.83.107 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot وسم: استرجاع |
خالد الشمراني (نقاش | مساهمات) طلا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
{{وضح|3=نسخ (توضيح)}}
{{تفسير}}
{{القرآن الكريم}}▼
'''النسخ''' في الإسلام، هو: "رفع حكم شرعي سابق، بدليل شرعي متأخر عنه" ولا يكون إلا من عند الله تعالى بأمره وحكمه، فله أن يأمر عباده بما شاء، ثم ينسخ ذلك الحكم، أي: يرفعه ويزيله. ولا يكون النسخ إلا بالأخذ من رسول الله صلى الله عليه وسلم، من النسخ في: [[القرآن]]، [[حديث نبوي|والحديث]]. وللنسخ [[بحث (توضيح)|بحوث]] [[بحث علمي|علمية]]، مفصلة ضمن علم [[أصول الفقه]]. أول من بينها [[الشافعي]] في كتابه [[الرسالة (كتاب)|الرسالة]].
السطر 47 ⟵ 46:
والنسخ لا يثبت [[اجتهاد (إسلام)|بالاجتهاد]]، ولا بمجرد التعارض الظاهر بين الأدلة، فكل هذه الأمور وما شابهها لا يثبت بها النسخ.
▲{{القرآن الكريم}}
== أنواع النسخ ==
النسخ على أنواعٍ هي:
|