نسخ (إسلام): الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
خالد الشمراني (نقاش | مساهمات) ط استرجاع تعديلات 37.42.83.107 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot |
||
سطر 70:
* ابتلاء المكلفين واختبارهم بالامتثال وعدمه،
* التخفيف والتيسير على المؤمنين (الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفًا).
* التشديد على المقصرين (فبظلم من
* التدرج في الأحكام الصعبة كتحريم [[مشروبات كحولية|الخمر]] على مراحل، لأن الخمر كانت جزءاً هامًا من حياة الناس يتعاطونها كما يتناولون الماء، فليس من الحكمة منعها مباشرة وإنما التدرج في التحريم مراعاة لأحوال الناس وطاقاتهم.
وقد ذكر السيوطي في كتاب [[الإتقان في علوم القرآن|الاتقان]] حول الحكمة من الناسخ والمنسوخ ما يلي{{اقتباس مضمن|أَحَدُهُمَا: أَنَّ الْقُرْآنَ كَمَا يُتْلَى لِيُعْرَفَ الْحُكْمُ مِنْهُ وَالْعَمَلُ بِهِ فَيُتْلَى لِكَوْنِهِ كَلَامَ اللَّهِ فَيُثَابُ عَلَيْهِ فَتُرِكَتِ التِّلَاوَةُ لِهَذِهِ الْحِكْمَةِ.وَالثَّانِي: أَنَّ النَّسْخَ غَالِبًا يَكُونُ لِلتَّخْفِيفِ فَأُبْقِيَتِ التِّلَاوَةُ تَذْكِيرًا لِلنِّعْمَةِ ورفع المشقة}}<ref>الاتقان في علوم القرآن، السيوطي</ref>
|