بير بوروخوف: الفرق بين النسختين

كان بوروخوف المنظر، وكان له تأثير كبير على الحركة العمالية الصهيونية. كانت تعاليمه، التي تسمى البوروخوفية، تستند إلى التكامل من ال[[صهيونية]] مع ال[[اشتراكية]] ال[[ماركسية]]. كانت إحدى الأفكار الأساسية لبوروخوف هي فكرة الهرم المعاكس: توطين اليهود في المنفى في مهن غير منتجة إلى جانب تركيزهم في المجتمعات، في حين كانت نسبة اليهود في المهن المنتجة هي الأصغر نسبةً إلى بقية السكان.<ref>{{مرجع ويب|المؤلف=د عبد الوهاب المسيري|المسار=http://www.alhesn.net/play-5776.html|عنوان=شذوذ اليهود|الناشر=alhesn.net|اللغة=العربية|تاريخ=28 فبراير 2016|تاريخ الوصول=4 فبراير 2020}}، "وقد عبَّر المؤرخ الصهيوني العمالي دوف بير بوروخوف أن الهرم الاجتماعي عند اليهود مشوه تماماً. فبدلاً من وجود قاعدة عريضة من العمال والفلاحين والطبقات المنتجة، وقلة من المفكرين والأطباء والمحامين والوسطاء، كما هو الحال في معظم المجتمعات، نجد العكس تماماً عند اليهود. فالهرم الإنتاجي عند اليهود مقلوب رأساً على عقب إذ أن معظم اليهود من الوسطاء".</ref><ref>{{مرجع ويب|المؤلف=حميد بن عمرة|المسار=https://doc.aljazeera.net/portrait/كيريل-رازلوغوف-السينما-والتاريخ|عنوان=اليهود والصهيونية في الاتحاد السوفياتي|الناشر=doc.aljazeera.net|اللغة=العربية|تاريخ=27 أكتوبر 2019|تاريخ الوصول=4 فبراير 2020}}</ref> كان هذا الجزء الصغير نتيجة للمنافسة الوطنية مع اليهود.<ref>بوروخوف، "منصتنا"، أبريل-يونيو 1906، كتابات، المجلد 1، ص 193–310.</ref><!-- Edited --> ونتيجةنتيجة لذلك، تسببتكان العزلةهناك البيئية[[اغتراب اجتماعي]] تجاه اليهوداليهود، فيوالتي حدوثسوف تسبب كارثة. هذا الاغتراب يستلزم هجرة جماعية لليهود إلى أرض إسرائيل، والتي ستحدث بطريقة شاملة وعفوية باعتبارها "[[صهيونية اشتراكية|عملية لا يمكن وقفها]]" نتيجةبسبب للتكيفالتعديل الاقتصادي والتنموي الإسرائيليالإسرائيل مع جمهور المهاجرين.<!-- Edited -->