لبتون (فيزياء): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.6*
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
سطر 48:
|سنة=2001
|عنوان=Histories of the Electron: The Birth of Microphysics
|مسار= http://books.google.com/?id=1yqqhlIdCOoC&pg=PA195
|صفحات=195–203
|ناشر=[[MIT Press]]
|الرقم المعياري=0-262-52424-4
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200125024019/http://books.google.com/?id=1yqqhlIdCOoC&pg=PA195|تاريخ أرشيف=2020-01-25}}</ref> حتى اكتشفه العالم [[طومسون (توضيح)|طومسون]] سنة 1897<ref name="thomson">
{{cite journal
|author=J.J. Thomson
سطر 133:
|تاوون نيترينو<br>تاوني نيترينو<br>تاو نيترينو || تاو ضديد نيترينو<br>تاوني ضديد نيترينو<br>تاو ضديد نيترينو
|}
أول ليبتون تم التعرف عليه كان الإلكترون، والذي اكتشفه [[طومسون (توضيح)|طومسون]] وفريقه من الفيزيائيين البريطانيين سنة 1897<ref>S. Weinberg (2003)</ref><ref>R. Wilson (1997)</ref>. ثم وفي سنة 1930 افترض [[فولفغانغ باولي]] [[إلكترون نيوترينو|الالكترون نيترينو]] ليحافظ على قوانين [[حفظ الطاقة (فيزياء)|بقاء الطاقة]] و[[زخم الحركة]]، و[[زخم زاوي|الزخم الزاوي]] في [[اضمحلال بيتا|إضمحلال بيتا]]<ref>K. Riesselmann (2007)</ref>. وتفرض نظرية باولي بأن الجسيم الذي لم يتم اكتشافه بعد يحمل معه الفرق بين الطاقة والزخم والزخم الزاوي للملاحظات الأولية والنهائية المرصودة للجسيمات. فقد سمي "نيوترينو الإلكترون" فقط "نيوترينو " للتبسيط، كما أنه لم يتم التعرف بأن النيترينوات لها أنواع مختلفة تأني من نكهات مختلفة (أو تفاعلات جسيمات مختلفة).
 
بعد 40 عاما من اكتشاف الالكترون اكتشف [[كارل أندرسون]] [[ميوون|الميوون]] سنة 1936. نظرا لكتلته فقد صنف في البداية على أنه [[ميزون]] بدلا من لبتون<ref>S.H. Neddermeyer, C.D. Anderson (1937)</ref>. ثم بدا واضحا بعد ذلك أن الميوون كان أكثر شبها للإلكترون من ميزون حيث أن الميونات لا تخضع [[تآثر قوي|للتفاعل القوي]] ومن ثم فقد أعيد تصنيفها: فتم تجميع الإلكترونات والميونات و(الإلكترون) نيترينو في مجموعة جسيمات جديدة وسميت اللبتونات. وفي سنة 1962 م أظهر كلا من [[ليون ليدرمان]] و[[ملفن شفارتز]] و[[جاك شتاينبرجر]] أن هناك أكثر من نوع للنيوترينو موجود عن طريق كشف لتفاعل ميوون نيترينو والتي حصلوا بموجبها على [[جائزة نوبل في الفيزياء|جائزة نوبل 1988]]، فمنذ ذلك الحين ظهرت افتراضات مختلفة لعدة نكهات من النيترينو<ref>I.V. Anicin (2005)</ref>.