مسجد موسكو الجامع: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي)
←‏تاريخ: تم تصحيح خطأ مطبعي, تم إصلاح النحو
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
سطر 5:
 
== تاريخ ==
يرجع تاريخ بناء المسجد إلى عام 1902، حيث قرر بعض التجار التتار شراء أرض لبناء مسجد، وتم الانتهاء من بناء المسجد القديم عام 1904<ref>[http://www.emaratalyoum.com/politics/issues/syria-latest/2015-09-24-1.824289 بوتين يدشّن مسجد موسكـو الكبير مشيداً بفضائل الإسلام الإنسانية]. [[جريدة الإمارات اليوم]]. وصل للموقع بتاريخ 26 سبتمبر 2015 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160130081712/http://www.emaratalyoum.com/politics/issues/syria-latest/2015-09-24-1.824289 |date=30 يناير 2016}}</ref> وفقًا لتصميم المعماري نيكلاي جوكوف وتعرض البناء لبعض أعمال إعادة البناء منذ ذلك الحين. سُمي المسجد في بعض الأحيان "مسجد التتر" لأن مرتاديه كانوا في غالبيتهم من القومية [[تتار|التترية]]. ومن الناحية الاجتماعية، كان مسجد موسكو الجامع بمحل المسجد المركزي في روسيا. وهو واحد من أربعةخمسة مساجد في موسكو.
 
هُدم المسجد في 11 سبتمبر، 2011. وكان قرار هدمه مثيرًا للجدل، اعترضت عليه عدة منظمات إسلامية من منطلق الأهمية للتاريخية للمبنى.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://islammemo.cc/akhbar/Africa-we-Europe/2011/09/06/133315.html |عنوان=منظمات إسلامية تعترض على هدم مسجد تاريخي بموسكو |ناشر=مفكرة الإسلام |تاريخ=06-09-2011 |تاريخ الوصول=24-09-2015| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160314092535/http://islammemo.cc/akhbar/Africa-we-Europe/2011/09/06/133315.html | تاريخ أرشيف = 14 مارس 2016 | وصلة مكسورة = yes }}</ref> في يونيو 2008، أُعلن المسجد موقع تراث ثقافي، ومع ذلك، فقد أزيل من قائمة الآثار المعمارية والتاريخية في نهاية 2008. وبهذا لم يكن محميًا وقت هدمه. وكانت هناك مخططات لإعادة بناء المسجد، كان مشروع إعادة البناء من تصميم المعماري إلياس تاجيف. كان أحد أسباب إعادة البناء هو أن المبنى ينحرف عدة درجات عن اتجاه مكة. تضمن المشروع تفكيك المسجد، وجمع حجارته وإعادة تشييد المسجد في الاتجاه الصحيح. في 2009، عارض [[مجلس المفتين الروسي|مجلس المفتين]] تاجيف، إذ ادعوا أولًا أنهم سيعملون على مشروع إعادة بناء آخر، ثم هدموا المبنى بحجة أنه كان على وشك الانهيار. صرح تاجيف بعد الهدم أن إعادة البناء كانت لا تزال ممكنة، وأن المبنى لم يكن معرضًا للانهيار. بهدم المسجد أصبح أول مبنًى ديني يهدم منذ 1978.