تلوث إشعاعي: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 31.167.127.165 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot وسم: استرجاع |
|||
سطر 4:
يمثل هذا التلوث خطرًا بسبب اضمحلال النشاط الإشعاعي للملوثات، والذي تنتج عنه تأثيرات ضارة مثل الإشعاعات المؤينة (أي أشعة ألفا وبيتا وغاما) والنيوترونات الحرة. تُحدّد درجة الخطر من خلال تركيز الملوثات، وطاقة الإشعاع المنبعث، ونوع الإشعاع، وقرب التلوث من أعضاء الجسم. من المهم أن يكون واضحًا أن التلوث يؤدي إلى خطر الإشعاع، وأن مصطلحي «الإشعاع» و «التلوث» لا يمكن تبادلهما.
يمكن تصنيف مصادر التلوث الإشعاعي إلى مجموعتين: طبيعية وأخرى من صنع الإنسان. بعد تفريغ الاحتواء النووي في [[غلاف جوي|الغلاف الجوي]] أو خرق احتواء المفاعل النووي، سيتلوث كل من الهواء والتربة والأشخاص والنباتات والحيوانات في المنطقة المجاورة بالوقود النووي ونواتج الانشطار النووي. إن قارورة منسكبة من المواد المشعة مثل نترات أورانيل، تلوث الأرض وأي قطع مُستخدمة لمسح هذا التسرب. تشمل حالات التلوث الإشعاعي واسعة الانتشار حلقية بيكيني، ومصنع روكي فلاتس في [[كولورادو]]، [[كارثة فوكوشيما|وكارثة فوكوشيما دايتشي]] النووية، [[كارثة تشيرنوبل|وكارثة تشيرنوبل]]، والمنطقة المحيطة بمرفق ماياك في [[روسيا]].
== يمكن أن تكون مصادر التلوث الإشعاعي طبيعية أو من صنع الإنسان. يعود التلوث الإشعاعي لعدة أسباب. يمكن أن يحدث بسبب إطلاق الغازات المشعة أو السوائل أو الجزيئات. على سبيل المثال، إذا انسكبت النويدات المشعة المستخدمة في الطب النووي (عن طريق الصدفة، أو كما هو الحال في حادثة غويانيا الإشعاعية، بسبب الجهل)، بالتالي يمكن للناس نشر المادة أثناء تجولهم.
|