فتوح: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V4.1، أزال وسم يتيمة
طلا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
سطر 22:
 
من بين الاثنين، كان للأسلمة أكبر الأثر على [[هوية ثقافية|الهوية]] [[هوية|الاجتماعية]] [[هوية ثقافية|والثقافية]]. في جميع الحالات، أدت الأسلمة إلى رفض الناس رفضًا شبه تام لماضيهم [[وثنية (مصطلح)|الوثني]]، ما قبل الإسلام، حيث أن إنجازات أجدادهم وتراثهم إما نسوا أو شُوهوا. عندما بدأ [[دراسات شرقية|المستشرقون]] الأوروبيون في القرن التاسع عشر في استعادة هذا الماضي، تم تجاهل نتائجهم في البداية من قبل السكان المسلمين في الشرق الأدنى:
:{{اقتباس مضمن|لقد كان اكتشاف الماضي القديم إبداعا وإنجازا ليسا شرق أوسطيين، ولم يكن له تأثير لفترة طويلة على شعوب الشرق الأوسط الإسلامي، الذين ظلوا غير مهتمين بماضيهم الوثني، بالنسبة لهم، بدأ التاريخ الهام مع ظهور الإسلام. كان ذلك هو تاريخهم الحقيقي وتاريخهم المهم، ما حدث من قبل كان عصر الجاهلية، بلا قيمة وبدون درس للتعلم.}}
:: ''الهويات المتعددة للشرق الأوسط''، ص. ٦٨.
 
سطر 84:
: ''ما وراء الإيمان'' ، ص. 307
 
: {{اقتباس|كان [[مملكة بهاولبور|نواب باهاوالبور]] الأخير متعصبًا بشأن أصله الذي ادعى. في باهاوالبور وباكستان وشبه القارة كان من العرب من [[الدولة العباسية|العباسيين]] وفاتحا، وهو رجل يسحب ثروته من البلاد، لكن ليس جزءًا منها. ارتدى [[طربوش|طربوشا]] كي يوضح هذه النقطة.}}
: ''ما وراء الإيمان'' ، ص. 331 ٣٣١
 
 
نفسية علاقة "تحويلها" (أي غير العرب) المسلمين أن الإسلام هو موضوع [[فيديادر سوراجبراساد نيبول|ف. س. نايبول]]'s الأدبية [[أدب السفر|أسفاره]] ''بين المؤمنين'' و ''تفوق الخيال: الإسلامية الرحلات بين تحويل الشعوب''.<sup>ترجمة آلية</sup>
 
==انظر أيضا==