لاعب وسط (كرة القدم): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 8:
 
 
2) [[ميشيل بلاتيني]].
 
ربما كان بلاتيني واحدا من أربعة لاعبين صنعوا مربع الوسط الساحر للمنتخب الفرنسي في الثمانينات من القرن الماضي لكن لا ريب انه كان قائد الاوركسترا والهداف وأخصائي الركلات الحرة والمسئول عن كل هجمة يبنيها فريقه. فاز بالعديد من الألقاب في فرنسا وايطاليا لكنه فخره الأعظم كان عندما قاد منتخب فرنسا الذهبي إلى الفوز بكأس أمم أوروبا عام 1984 مسجلا هاتريك مرتين في البطولة.
 
 
3) [[لوثر ماتيوس]].
 
مع لوثر ماتيوس انس كل الأنماط المعتادة التي في مخيلتك عن لاعبي الماكينات الالمانيه فهذا ماتيوس يتفوق ويراوغ ويمرر ويسدد بطريقة جعلته يحصل على البطولات. وخلال مسيرته كلاعب على امتداد 21 عاما فاز بكأس العالم وبطولة أوروبا وسبع بطولات دوري وثلاث كؤوس ألمانية وكأسين أوروبيتين أضافه إلى بطولة دوري مع انترميلان الايطالي.
 
4) [[زيكو]].
 
إذا كنت تبحث عن لاعب يستطيع تغيير وجه المباراة بتمريره مميزه وراء عدد من اللاعبين أو ركله حرة تسكن الشباك من مسافة غير متوقعه أو زاوية صعبه فذلك اللاعب هو زيكو. العيب الوحيد معه أنه لم يفز بكاس العالم، لقد كان لاعبا فذا حتى أن أسطورة الكره البرازيلية والعالمية بيليه اعترف بان زيكو هو أعظم لاعب كرة قدم شاهده في حياته.
 
 
5)[[ رود خولييت]].
 
بتسريحة شعره المميزة وابتسامته الدائمة كان خولييت يلعب كرة القدم كما ينبغي ان يكون حيث الهجوم خير وسيله للدفاع وبأكثر من أسلوب. كان خولييت الفائز والنجم لكل فريق لعب له سواء في ميلان أو تشلسي أو هولندا.
 
6) [[بول جاسكوين]].
 
بعد هدفه الرائع من ضربه حرة في شباك الارسنال على بعد 35 ياردة تساءل مذيع المباراة باري دافيس ما إذا كان بقي شي بحوزة جاسكوين ليتحفنا به. بالفعل ساهم جاسكوين في تقديم توتنهام في نصف نهائي كأس انجلترا عام 1991 واستطاع أن يثبت أن لاعبا من الوزن الثقيل مثله يستطيع أن يجر فريقا نحو النجاح. لقد كان توتنهام يعاني ازمه ماليه وكان الفوز بالكأس آخر أمل فالإنقاذ وكان المنقذ جاسكوين دائما.
 
7)[[ سير بوبي روبسون]].
 
كان الفتى المدلل لمانشستر يونايتد وقضى 19 موسما مليئة بالأمجاد في أولد ترافورد مشاركا في 604 مباريات ومسجلا 198 هدفا. كان يبحث دائما عن الفرصة التالية للهجوم ، وسجل أهدافا حاسمه ساعدت انجلترا في أن تصبح بطلة العالم في 1966 أضافه إلى ثلاث بطولات دوري وكأس واحده لليونايتد.
 
8) [[يوهان نيسكينز]].
 
أداء لا يعرف الكسل وتمرير متقن للكره من بين المميزات التي سمحت لجوهان نيسكينز بالفوز بالعديد من الألقاب في مشواره الكروي ، ولا تكاد تجد من ينكر انه كان المحرك لمنتخب هولندا العظيم خلال حقبة السبعينات من القرن الماضي الذي كان الأجدر بالفوز بكأس العالم في تلك الحقبة. وكان نيسكينزرافق يوهان كرويف في برشلونة الاسباني إلا أن أزهى سنواته كانت مع اياكس حيث فاز الفريق بأفضل فريق أوروبي ثلاث مواسم متتالية بين 71 – 1973.
 
9) [[باتريك فييرا]].
 
ظهرت لمسات أرسين فينجر على الارسنال حتى قبل وصول فييرا فيما كان فينجر هو الذي طلب من إدارة النادي ضمان توقيع لاعب الوسط . وكان المدير الفني للمدفعجيه يعتقد ان هذا اللاعب السنغالي المولد لديه القدرة على الاحتمال والقوة فضلا عن الاستحواذ على الكره والتمرير المتقن للمنافسة على أفضل لاعب وسط في الدوري الانجليزي. ولقد كان على حق حيث ساهم في فوز المدفعجيه بثلاث ألقاب للدوري وأربعا للكأس الانجليزي أضافه إلى كأس أوروبا مع فرنسا وكأس العالم.
 
10) [[روي كين.]]
 
كانت نظره فقط يلقيها فيقول لمنافسه انك لن تهزمني مهما كانت الكلفة وهو الأمر الذي كان يلقي الروع في قلوب منافسيه. لقد كان هذا اللاعب الايرلندي يفرض أسلوبه على المباريات بتمريره متقنه أو بمراوغه رائعة أو ركله حرة لكن أهم مميزاته قوة الاراده. ولقد فاز بسبع بطولات للدوري وأربع ألقاب في الكأس مع اليونايتد، ولو كنت محظوظا كفاية لرأيته تظهر على وجهه ابتسامه طوال مشواره في أولد ترافورد على مدار 12 عاما.