محمد ناصر الدين الألباني: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
Jobas1 (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 2A03:2880:11FF:13:0:0:FACE:B00C إلى نسخة 42562936 من خالد الشمراني.
سطر 41:
 
== أعماله وانجازاته ==
كان للألباني أعمال وخدمات عديدة منها: كان يحضر ندوات محمد بهجةبهجت البيطار مع بعض أساتذة المجمع العلمي بدمشق، منهم عز الدين التنوحي، إذ كانوا يقرؤن "الحماسة" لأبي تمام. اختارته كلية الشريعة في [[جامعة دمشق]] ليقوم بتخريج أحاديث البيوع الخاصة بموسوعة الفقه الإسلامي، التي عزمت الجامعة على إصدارها عام 1955، أختير عضوًا في لجنة الحديث، التي شكلت في عهد الوحدة بين [[مصر]] و[[سوريا]]، للإشراف على نشر كتب السنة وتحقيقها. طلبت إليه الجامعة السلفية في بنارس - [[الهند]] - أن يتولى مشيخة الحديث، فاعتذر عن ذلك لصعوبة اصطحاب الأهل والأولاد بسبب الحرب بين الهند و[[باكستان]] آنذاك. طلب إليه [[حسن بن عبد الله آل الشيخ]] وزير المعارف في المملكة العربية السعودية عام 1388 أن يتولى الإشراف على قسم الدراسات الإسلامية العليا في [[جامعة مكة]]، وقد حالت الظروف دون تحقيق ذلك.
 
كما أختير عضوًا للمجلس الأعلى للجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة من عام 1395 هـ إلى 1398 هـ. قدمت له دعوة من اتحاد الطلبة المسلمين في إسبانيا، وألقى محاضرة مهمة طبعت فيما بعد بعنوان ''الحديث حجة بنفسه في العقائد والأحكام''. زار قطر وألقى فيها محاضرة بعنوان ''منزلة السنة في الإسلام''. انتدب من [[عبد العزيز بن باز]] رئيس إدارة البحوث العلمية والإفتاء للدعوة في مصر والمغرب وبريطانيا للدعوة إلى التوحيد والاعتصام بالكتاب والسنة والمنهج الإسلامي الحق، كما دعي إلى عدة مؤتمرات، حضر بعضها واعتذر عن كثير بسبب أنشغالاته العلمية الكثيرة. زار الكويت والإمارات وألقى فيهما محاضرات عديدة، وزار أيضاً عددًا من دول أوروبا، والتقى فيها بالجاليات الإسلامية والطلبة المسلمين، وألقى دروسًا علمية هناك.