علم النفس التحويلي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V4.1، أضاف وسم يتيمة
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
سطر 7:
 
== الدوافع ==
يعرّف علم النفس التشكيلي ستة دوافع (Kerngestalten: أي الأشكال الأساسية) تعطي إطارًا طبيعيًا للعقل، ويحدد علاقتها ببعضها لتفسير العمليات العقلية الشمولية. وضمن هذه الدوافع الست نتّخذ حرفيًا قراراتنا النهائية.<ref>{{مرجع ويب|مسار= http://www.wilhelm-salber.de/|عنوان=|تاريخ الوصول=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20180719224006/http://www.wilhelm-salber.de:80/|تاريخ أرشيف=2018-07-19}}</ref>
 
يعتبر كل دافع بحد ذاته [[علم النفس الغشتالتي|غَشتَلتًا]] (شكلًا أو صورة) يؤثر بباقي الدوافع جميعها. يدعو سالبر كلًا منها بـ«وحدات التأثير» أو [[اللغة الألمانية|بالألمانية]] «Wirkungseinheiten». وفقًا للتفكير التحويلي، تعتبر هذه الغشتلتات (الأشكال) غنية بما يلزم نتاجنا العقلي. تمكِن رؤية كامل الإطار التحفيزي بشكل سداسي للسماح بتحليل كيفية تأثير كل من الدوافع الستة مع بعضها وتشابكها.<ref>Ziems Dirk, The Morphological approach for Unconscious Consumer Motivation Research, ''Journal of Advertising Research, 44''(2), pp 210-215, 2004, {{ISSN|0021-8499}}. E-{{ISSN|1740-1909}}</ref>
سطر 43:
يُستخدم علم النفس التحويلي في الإجراءات السريرية الخاصة بالتحليل النفسي والعلاج، إضافةً إلى تطبيقات بديلة أخرى مثل العلاج بالموسيقا. غالبًا ما تُكشف الدوافع المتباينة للشخص وتُحلل من خلال فهم الإطار التحفيزي الذي يتطور بشكل فردي بدءًا من الطفولة الباكرة.
 
من خلال هذه العملية، يستطيع علماء النفس المسجلون مساعدة المراجعين على فهم أنفسهم وتطوير أساليب للحل وتبديل دوافعهم الخاصة وتحويلها.
 
التطبيقات الاجتماعية، والفنية، والإعلامية:
سطر 64:
 
{{شريط بوابات|علم النفس}}
 
[[تصنيف:علم التشكل]]
[[تصنيف:نظريات نفسية]]