محطة قمرية (ناسا): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت: تعريب V2.1 |
|||
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=يناير 2020}}
'''المحطة القمرية''' هي تصوّر إدارة الفضاء في [[الولايات المتحدة|الولايات المتحدة الأمريكية]] [[ناسا]] لوجود البشر الدائم أو شبه الدائم على سطح القمر. طلبت ناسا زيادةً في ميزانيتها لعام 2020 بمقدار 1.6 مليار دولار، من أجل القيام بمهمة أخرى مأهولة إلى القمر بحلول عام 2024، ويتبعها وجود ثابت على سطح القمر بحلول العام 2028.<ref>{{مرجع ويب
|
|
|
|
}}</ref>
السطر 11 ⟵ 12:
اقترح مشروع هورايزن استخدام سلسلة عائلة صواريخ الإطلاق ساتورن لتجهيز المحطة مسبقًا أثناء وجودها في مدار أرضي، ومن ثم نقل وإرساء التجمّع الكلي على سطح القمر. من ثم تقوم رحلات صواريخ ساتورن الإضافية بنقل الإمدادات إلى السكان كل شهر.
كانت المحطة القمرية جزءًا من تصوّر الاستكشاف الفضائي في عصر جورج دبليو بوش، والتي حل مكانها سياسة الرئيس باراك أوباما الفضائية. كان يمكن للمحطة القمرية أن تشكل منشاة مأهولة على سطح القمر. أرادت ناسا في فترة اقتراح هذه الفكرة بناء المحطة خلال خمس سنوات تمتد بين 2019 و2024. وقد أصدر الكونغرس في [[الولايات المتحدة|الولايات المتحدة الأمريكية]] أمرًا بأن الجزء الأمريكي «سيسمى محطة نيل أرمسترونغ القمرية».<ref>{{مرجع ويب
|
|
|
|
}}</ref><ref name="ExpStrat">{{مرجع ويب
|
|
|
|
|
|
|
|
}}</ref>
أعلنت ناسا في الرابع من ديسمبر عام 2004، ملخص استراتيجيتها للاستكشاف العالمي ودراسة التصميم القمري. كان الهدف من دراسة التصميم القمري «تعيين سلسلة من المهام القمرية التي تشكّل حملة ناسا إلى القمر لتحقيق جميع عناصر الاستكشاف القمرية» الخاصة بتصوّر الاستكشاف الفضائي. وكانت النتيجة خطة أساسية لإقامة محطة قمرية بالقرب من أحد قطبي القمر، والتي ستكون مسكنًا دائمًا لرواد الفضاء خلال تبديلات (مناوبات) مدتها ستة أشهر. وُضعت هذه الدراسات قبل اكتشاف جليد الماء (5.6% ± 2.9 حسب الكتلة) في فوهة قطبية على سطح القمر، وهذا ما قد يؤثر بشكل كبير في الخطط.<ref>{{استشهاد بخبر
|
|
|
|
}}</ref><ref name="Colaprete2010">{{Cite journal|
=== التصوّر الدولي لاستكشاف الموارد القمرية عام 1994 ===
السطر 58 ⟵ 59:
=== دراسة التصورات عام 2008 ===
أعلنت ناسا في 6 يونيو عام 2008 مجموعة من ستة فرص بحثية وطلبا عروضًا لتمويل البحث استجابةً للإعلان. كان المتوقع أن تصل الميزانية الكلية للبحوث المجراة كجزء من «دراسة تصورات أنظمة سطح القمر» إلى 2 مليار دولار. وكان مكتب مشروع أنظمة سطح القمر (إل إس إس بّي أو) في برنامج كونستليشن التابع لناسا سيختار المُقترحات والعقود الفائزة في أغسطس من عام 2008.<ref>{{مرجع ويب
|
|
|
|
|
|
| url-status = dead
}}</ref>
السطر 69 ⟵ 70:
=== مراجعة تصوّر نظام السطح 2010/2011 ===
أُسس إل إس إس بّي أو، في مركز جونسون للفضاء في أغسطس عام 2007. ودرس أنظمة سطح القمر مثل «أنظمة السكن» ووحدة استخدام الموارد في الموقع، والروفرات، وتخزين وإنتاج الطاقة، وأنظمة تحقيق الأهداف العلمية والاستكشافية وأنظمة السلامة. كان من المتوقع أن يقوم إل إس إس بّي أو بمراجعة تصور نظام السطح في 2010 أو 2011.<ref>{{مرجع ويب
|
|
|
|
}}</ref>
السطر 80 ⟵ 81:
== خطط الدول الأخرى ==
خططت وكالة استكشاف الفضاء اليابانية (جاكسا) في 2006 لهبوط مأهول على [[جيولوجيا القمر|سطح القمر]] في العام 2020 وهذا سيقود إلى القاعدة القمرية المأهولة في عام 2030، لكن لم تتوفر ميزانية لهذا المشروع بعد.<ref>{{مرجع ويب
|
|
|
|
|
|
|
}}</ref>
شرعت إدارة الفضاء الوطنية الصينية (سي إن إس إيه) ببرنامج شانغئي لاستكشاف القمر وللبحث في إمكانية التعدين على سطحه، وبشكل خاص تعدين نظير الهيليوم 3 لاستخدامه كمصدر للطاقة على الأرض. صرّح مدير سي إن إس إيه، لوان إنجي أنه على البشر تعلم مغادرة الأرض و «وإقامة وطن خارج الأرض مكتفٍ ذاتيًا». أطلقت الصين المركبة المدارية الروبوتية شانغئي 1 في 10 أكتوبر عام 2007.<ref name="Luan">{{مرجع ويب
|
|
|
|
|
|
|
|
|
| url-status = dead
}}</ref>
السطر 105 ⟵ 106:
== المراجع ==
{{
{{غير مصنفة|تاريخ=يناير 2020}}
{{مقالات بحاجة لشريط بوابات}}
|