فلاح: الفرق بين النسختين

يشكل الفلاحون 60٪ من سكان مصر،<ref>''[https://web.archive.org/web/20080514092415re_rn_1/www.semp.us/publications/biot_reader.php?BiotID=312 Who are the Fellahin? – Biot #312: December 24, 2005]''. SEMP, Inc.</ref> ويعيشون حياة متواضعة في منازل من الطوب الطيني مثل أسلافهم القدامى.<ref name="pate" /> كانت نسبتهم أعلى بكثير في أوائل [[القرن 20|القرن العشرين]]، قبل تدفقهم الكبير إلى المدن والبلدات الحضرية في مصر. في عام 1927، أجرى عالم [[علم الإنسان|الأنثروبولوجيا]] وينيفريد بلاكمان مؤلف كتاب ''الفلاحين في صعيد مصر''، بحثا [[وصف الأعراق البشرية|إثنوغرافيا]] عن حياة المزارعين في مصر، وخلص إلى أن هناك استمرارية كبيرة وملحوظة بين المعتقدات والممارسات الثقافية والدينية لفلاحي مصر وممارسات المصريين القدماء.<ref name="note5">{{استشهاد بخبر|الأول=Caryll|الأخير=Faraldi|عنوان=A genius for hobnobbing|تاريخ=11–17 May 2000|ناشر=Al-Ahram Weekly|مسار=http://weekly.ahram.org.eg/Archive/2000/481/bk3_481.htm| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171201080842/http://weekly.ahram.org.eg/Archive/2000/481/bk3_481.htm | تاريخ أرشيف = 01 ديسمبر 2017 }}</ref>،لقي الفلاح المصري كثيرا من الذل والهوان على مر العصور المختلفة ولكن ما قاساه الفلاح المصري من ذل وظلم في العهد العثماني كان أشد وأقسى فقد حط على الفلاح المصري من الهم والغم واللذل اعلى درجاته ولقد بلغ احتقار العثمانين للمصرين انهم كانو يلقبونهم جميعا ( الفلاحين) إهانة لهم وحطة من مزلتهم.