مسرع جسيمات: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.6*
سطر 18:
والتفاعلات و [[تآثر|التآثر]] بين أبسط أشكال الجسيمات هي: [[لبتون|اللبتونات]] (مثل [[إلكترونات]] و[[بوزيترون]]ات و[[كواركات]] المادة، أو [[فوتون]]ات و[[الغلوونات]] في [[نظرية المجال الكمي]]). وبما أنه لايمكن الحصول على كواركات معزولة بسبب حجز اللون {{إنج|color confinement}}{{يم}}<!--[[color confinement]]-->، لذا فإن أبسط التجارب المتاحة تنطوي على أولا: تفاعلات اللبتونات مع بعضها البعض، ثم ثانيا: اللبتونات مع [[نوكليون|النوكليون]]ات المحتوية على الكواركات والغلوونات. لدراسة اصطدام الكواركات مع بعضها البعض، لجأ العلماء إلى اصطدام النويات والتي قد تكون ذا فائدة في الطاقة العالية نظرا لأنها [[بارتون (فيزياء الجسيمات)|الأساس لتفاعل جسمين]]<!--[[Parton (particle physics)]]--> المحتويين على الكواركات والغلوونات. لذا يميل علماءالجسيمات الأولية إلى استخدام الأجهزة لتوليد حزم من الإلكترونات والبوزيترونات والبروتونات و[[مضاد بروتون]]ات، فتتفاعل مع بعضها البعض أو مع أبسط النويات (مثل نواة الهيدروجين أو [[ديوتريوم]]) عند أعلى طاقة ممكنة، بشكل عام مئات من الكترون فولت فما فوق. فقد يستخدم [[فيزياء نووية|علماء الذرة]] و[[علم الكون|الكونيات]] حزم من [[نواة ذرة|الذرات]] المجردة، والخالية من الإلكترونات لفحص بنية وتفاعل وخصائص النويات نفسها و[[فيزياء المواد المكثفة|كثافة المادة]] في كثافة ودرجات حرارة قصوى، مثل التي يعتقد بأنها قد حدثت باللحظة الأولى من [[الانفجار العظيم]].
 
إضافة إلى كونه ذو أهمية أساسية، فقد تتحد الإلكترونات ذات الطاقة العالية إلى حزم فوتونات متماسكة عالية الطاقة وساطعة بالكامل ـ فوق بنفسجية وأشعة سينيةـ خلال [[إشعاع سنكروتروني]]، فالفوتونات لها استخدامات عديدة في دراسة تكوين الذرة وفي الكيمياء وفيزياء المواد المكثفة، وعلوم الأحياء، والتكنولوجيا. ومن الأمثلة المضافة في منشأة السنكترون الأوروبية (ESRF) والتي استخدمت في الآونة الأخيرة لاستخراج صور مفصلة ثلاثية الأبعاد عن الحشرات المحاصرة داخل [[الكهرمان]]<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/science/nature/7324564.stm |العنوان=Secret 'dino bugs' revealed|الناشر=BBC|المؤلف=Jonathan Amos|تاريخ الوصول=2008-09-11 | التاريخ=1 April 2008| مسار الأرشيف = httphttps://web.archive.org/web/20170118125954/http://news.bbc.co.uk/2/hi/science/nature/7324564.stm | تاريخ الأرشيف = 18 يناير 2017 }}</ref>. ومن ثم هناك طلب كبير على مسرعات الإلكترون ذات طاقة الكترون فولت معتدلة وعالية الكثافة.
 
===مسرعات طاقة منخفضة===
سطر 36:
|الناشر=[[سيرن]] Press Office
|تاريخ الوصول=2009-02-10
| مسار الأرشيف = httphttps://web.archive.org/web/20120809053846/http://press.web.cern.ch:80/press/PressReleases/Releases2009/PR02.09E.html | تاريخ الأرشيف = 09 أغسطس 2012 | وصلة مكسورة = yes }}</ref><ref name="CERN September"/><ref name="CERN October">
{{مرجع ويب
|المؤلف=
سطر 44:
|الناشر=[[سيرن]] Press Office
|تاريخ الوصول=2009-07-21
| مسار الأرشيف = httphttps://web.archive.org/web/20120802082610/http://press.web.cern.ch/press/PressReleases/Releases2009/PR09.09E.html | تاريخ الأرشيف = 02 أغسطس 2012 | وصلة مكسورة = yes }}</ref>)
وكذلك [[تيفاترون]] في تجارب [[فيزياء الجسيمات]].