شاكر عامر: الفرق بين النسختين

| الموقع الرسمي =

}} ''' شاكر عبد الرحيم محمد عامر '''(ولد في 21 ديسمبر 1966) <ref name="last">[https://www.telegraph.co.uk/news/politics/11964872/Shaker-Aamer-the-last-British-resident-held-at-Guantanamo-Bay-is-released.html "Shaker Aamer, the last British resident held at Guantanamo Bay, is released"], ''Telegraph'', 30 October 2015</ref> هو مواطن سعودي كان مقيم في [[المملكة المتحدة|بريطانيا]]، احتجزته الولايات المتحدة في [[معتقل غوانتانامو|معتقل خليج جوانتانامو]] في كوبا لأكثر من 13 عامًا دون [[اتهام (قانون)|تهمة]] . <ref name="DoDList2">{{مرجع ويب

}}</ref>

 

أعتقل شاكر في ديسمبر 2001 في [[أفغانستان]] من قبل صيادي الجوائز، الذين سلموه إلى القوات الأمريكية خلال عملية الولايات المتحدة العسكرية في البلاد، وبعد شهرين أرسلته الولايات المتحدة إلى معسكر غوانتانامو، حيث احتجز هناك دون محاكمة أو تهمة. <ref name="theguardian.com">{{مرجع ويب

}}</ref> <ref name="CshraHeightAndWeightTable">{{مرجع ويب

}}</ref> <ref>{{مرجع ويب

| مسار = http://www.bbc.com/arabic/multimedia/2015/12/151213_us_shaker_aamer_extremism_uk

| عنوان = الافراج عن شاكر عامر اخر سجين بريطاني في غوانتانامو - BBC Arabic

 

وفقًا للوثائق المنشورة في [[تسريب ملفات خليج غوانتانامو]] اعتقدت قوة المهام المشتركة للجيش الأمريكي أن عامر قاد وحدة من المقاتلين في أفغانستان بما في ذلك في [[معركة تورا بورا]] ويؤكد الملف على الارتباطات السابقة مع [[ريتشارد ريد]] [[زكريا موسوي|وزكريا موسوي]]، <ref name="willing-to-be-a-martyr">{{استشهاد بخبر

}}</ref> اعترفت إدارة بوش في وقت لاحق أنه ليس لديها أي أدلة ضد عامر. <ref name="Mason">{{استشهاد بخبر

 

لم يتم [[اتهام (قانون)|توجيه]] أي [[اتهام (قانون)|تهم]] إلى عامر من قبل ولم تتم [[محاكمة|محاكمته]] أصلاً وقال محاميه إنه "بريء تمامًا"، <ref>{{مرجع ويب

{{استشهاد بخبر

}}</ref>

 

عانى عامر من تدهور في صحته العقلية والبدنية على مر السنين، حيث شارك في [[إضراب عن الطعام]] احتجاجًا على ظروف احتجازه، واحتُجز في [[سجن انفرادي|الحبس الانفرادي]] معظم الوقت، ويقول بأنه فقد 40 في المائة من وزنه خلال فترة إعتقاله، <ref name="TheIndependentFeb2012">

{{استشهاد بخبر

}}</ref> <ref name="independent2">{{استشهاد بخبر

}}</ref> <ref name="morningstaronline1">{{مرجع ويب

}}</ref> في عام 2015 رفضت الولايات المتحدة طلب إجراء فحص طبي مستقل على الرغم من تدهور حالته الصحية. <ref name="dailymail.co.uk">{{استشهاد بخبر

}}</ref>

 

== الأسرة والحياة الشخصية ==

ولد عامر في 21 ديسمبر 1966 ونشأ في [[المدينة المنورة]] في المملكة العربية السعودية، غادر البلاد في السابعة عشر من عمره، وسافر في الولايات المتحدة وأوروبا والشرق الأوسط، <ref name="independent1">{{استشهاد بخبر

 

انتقل إلى المملكة المتحدة في عام 1996 حيث التقى البريطانية زين صديق وتزوجا في 1997 وأقام إقامة قانونية في بريطانيا، وأنجبا أربعة أطفال بريطانيين أصغرهم سنأ ولد بينما كان شاكر في المعتقل، <ref name="Bbc050208">[http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/4245517.stm "Calls to free Guantanamo father"], [[BBC]], 8 February 2005 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190912184403/http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/4245517.stm |date=12 سبتمبر 2019}}</ref> وكان شاكر قد تقدم بطلب للحصول على الجنسية البريطانية. <ref name="grauniad">{{مرجع ويب

 

عمل عامر كمترجم عربي لشركات [[لندن]] القانونية، وفي أوقات فراغه ساعد عامر اللاجئين في العثور على سكن وعرض عليهم المشورة بشأن صراعاتهم مع وزارة الداخلية. <ref name="independent1">{{استشهاد بخبر

 

في عام 2012 عاشت عائلة عامر في [[باترسي]] جنوب لندن، وعانت زوجته زين عامر من [[اضطراب مزاجي|الاكتئاب]] والحلقات العقلية منذ اعتقاله. <ref name="independent2">{{استشهاد بخبر

}}</ref> <ref name="TheIndependent5Jan2012">{{استشهاد بخبر

 

== القبض عليه والاتهامات ==

أخذ عامر عائلته إلى أفغانستان في عام 2001 حيث كان يعمل لصالح جمعية خيرية إسلامية عندما غزت الولايات المتحدة البلاد في وقت لاحق من ذلك العام، <ref name="Bbc050208">[http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/4245517.stm "Calls to free Guantanamo father"], [[BBC]], 8 February 2005 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190912184403/http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/4245517.stm |date=12 سبتمبر 2019}}</ref> وقام [[التحالف الشمالي]] باعتقاله في [[جلال آباد]] في ديسمبر 2001، ونقله إلى الأمريكيين، وقد دفعت الولايات المتحدة بشكل روتيني فدية مقابل تسليم العرب إليهم، <ref name="CBS">{{استشهاد بخبر

 

وفقًا لتقديرات "فرقة العمل المشتركة في غوانتانامو" أعتقد الجيش الأمريكي أن عامر هو "مجند ومموّل وميسّر" [[تنظيم القاعدة|للقاعدة]] إستناداً إلى أدلة زائفة قدمها المخبر ياسيم محمد باسرده وهو معتقل آخر، <ref name="20110503cahalan">{{استشهاد بخبر

}}</ref> وأدعت الوثائق المسربة أن عامر أعترف للمحققين بأنه كان في [[تورا بورا]] مع [[أسامة بن لادن]] وقت القصف الأمريكي، <ref name="eluded-US-during-10-year-manhunt">{{استشهاد بخبر

 

في عام 2010 أصدرت "فرقة عمل مراجعة جوانتانامو" تقريرها عن تقييمات المحتجزين، وفي العديد من الحالات وافقت فرقة العمل إلى حد كبير على تقييمات تهديدات سابقة للمحتجزين وأحيانًا عثرت على معلومات إضافية تدعم هذه التقييمات، وفي حالات أخرى وجدت فرقة العمل أن التقييمات السابقة مبالغ فيها، وأن بعض التقييمات تضمنت ادعاءات لم تدعمها وثيقة المصدر الأساسية التي اعتمدت عليها.

 

نفى عامر تورطه في أي نشاط إرهابي <ref>{{مرجع ويب

}}</ref>

 

أقرت إدارة بوش في وقت لاحق أنه ليس لديها أدلة ضد عامر وتمت تبرئته لنقله في عام 2007، <ref name="Mason">{{استشهاد بخبر

{{استشهاد بخبر

 

== ادعاءات عامر بالتعرض للتعذيب في باغرام ==

في سبتمبر أيلول 2009 قال زاكاري كاتزنلسون إن عامر أبلغ عن تعرضه للضرب المبرح في منشأة باغرام، وقال عامر إن ما يقرب من عشرة رجال قاموا بضربه، بما في ذلك المحققون الذين مثلوا أنفسهم كضباط في [[المكتب الخامس]] التابع لوكالة مكافحة الإرهاب الداخلية في المملكة المتحدة، وبعد تعرضه للضرب المبرح وجد أن جميع المحققين غادروا الغرفة ووضعوا مسدساً على الطاولة، <ref name="TheGuardian2009-09-06">{{استشهاد بخبر

}}</ref> ولم يحدد ما إذا كان المسدس قد تم تجهيزه بالرصاص أم لا.

 

يقول عامر إن محققي "المكتب الخامس" أخبروه أن أمامه خياران إما الموافقة على التجسس على الجهاديين المشتبه بهم في المملكة المتحدة؛ أو البقاء في المعتقل، <ref name="TheGuardian2009-09-06">{{استشهاد بخبر

}}</ref> وقال إن الحراس ضربوا رأسه مرارًا وتكرارًا بالحائط أثناء وجود ضابط من المكتب الخامس في الغرفة. <blockquote> كل ما أعرفه هو أنني شعرت بأن شخصًا ما يمسك رأسي ويبدأ في ضرب رأسي في الجدار الخلفي - لدرجة أن رأسي كان يرتد. وكانوا يصرخون أنهم سيقتلونني أو أموت. <ref>{{استشهاد بخبر

}}</ref> </blockquote> وزعم معتقلون سابقون آخرون تعرضهم لمعاملة مماثلة من قبل عملاء [[جهاز الاستخبارات البريطاني]] بما في ذلك التعذيب، <ref name="autogenerated1">{{استشهاد بخبر

}}</ref> ورفع سبعة معتقلين دعوى ضد الحكومة البريطانية بسبب سوء معاملتهم وتعذيبهم. وفي نوفمبر 2010 قامت الحكومة البريطانية بتسوية الدعوى حيث دفعت للمحتجزين ملايين الجنيهات كتعويض. <ref>{{استشهاد بخبر

}}</ref> <ref>{{استشهاد بخبر

}}</ref> <ref>{{استشهاد بخبر

}}</ref> <ref>{{مرجع ويب

}}</ref> عامر أيضًا مدرج في قائمة التعويضات وجزء من الصفقة لكن التفاصيل غير معروفة لأن معظم الصفقة لا تزال سرية. <ref>{{استشهاد بخبر

}}</ref> <ref>{{مرجع ويب

}}</ref>

 

== غوانتانامو ==

وصف عامر بأنه [[ناطق رسمي|متحدث]] رسمي [[ناطق رسمي|باسم]] المعتقلين في [[غونتانامو|جوانتانامو]]، حيث تحدث عن رفاهية السجناء والتفاوض مع قادة المعسكر وتنظيم احتجاجات ضد المعاملة القاسية، وقام بتنظيم وشارك في إضراب عن الطعام في عام 2005، وطالب بمعاملة السجناء وفقًا [[اتفاقيات جنيف|لاتفاقية جنيف]] والسماح للمحتجزين بتشكيل لجنة مظالم، وفي المفاوضات وعدت إدارة المخيم بتطبيق نظام غذائي صحي للسجناء بعد موافقته على إنهاء الإضراب عن الطعام. <ref name="independent1">{{استشهاد بخبر

{{استشهاد بخبر

}}</ref> وقال محاميه ستافورد سميث إن لجنة المظالم تشكلت لكن سلطات المعسكر حلتها بعد أيام قليلة.

 

في سبتمبر 2006 تقدم محامو عامر بطلب من 16 صفحة يدعون فيه إلى إعفائة من العزلة في سجن جوانتانامو، وقالوا إن فترات العزل الإنفرادي الممتدة تضر بصحته العقلية والبدنية. <ref name="Spectacle">{{استشهاد بخبر

 

واصل عامر مشاركته في الإضرابات الإضافية عن الطعام واحتُجز في الحبس الانفرادي لمعظم الوقت، ووصف محاموه الحبس الانفرادي بأنه "قاسي" وقالوا إن صحته تأثرت إلى حد يخشى عليه من حياته. في عام 2011 قال ستافورد سميث مدير فرع المملكة المتحدة في ريبريف إن عامر "ينهار في داخله". <ref name="morningstaronline1">{{مرجع ويب

}}</ref> <ref name="independent1">{{استشهاد بخبر

{{استشهاد بخبر

 

في 18 سبتمبر 2006 تقدم محامو عامر بطلب من 16 صفحة يطلبون إلغاء إعتقاله في سجن جوانتانامو، <ref name="Cnn060918">

[http://www.cnn.com/2006/LAW/09/18/guantanamo.solitary.ap/index.html "Lawyers: Gitmo solitary wrecks captive's mind"] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20060920223937/http://www.cnn.com/2006/LAW/09/18/guantanamo.solitary.ap/index.html|date=20 September 2006}}, CNN. 18 September 2006</ref> وتدعي الحركة أن عامر ظل محتجزًا في الحبس الانفرادي لمدة 360 يومًا [[تعذيب|وتعرض للتعذيب]] بالضرب وتعريضه لدرجات الحرارة القصوى وحرمانه من النوم، مما تسبب في زيادة معاناته وأن أصبح غير متوازن عقلياً، وفي اليوم التالي قدم كتسنلسون اقتراحًا لتطبيق اتفاقيات جنيف نيابة عنه. <ref name="Habeas04cv2215-2006-09-19">

{{مرجع ويب

 

بعد [[باراك أوباما|انتخاب]] الرئيس [[باراك أوباما]] في عام 2009 قام بتشكيل فرقة عمل من ست وكالات لمراجعة وضع المعتقلين في جوانتانامو، التي "أوصت بالإجماع" نقل عامر، وأراد مسؤولو الأمن إرساله إلى المملكة العربية السعودية بلد جنسيته لكن محاميه طالبوا بنقله إلى بريطانيا حيث كان مقيماً وتقيم عائلته. <ref name="nytOct15">Charles Savage and Steven Erlanger, "Guantánamo Release Ends Yearslong Battle", ''New York Times'', 31 October 2015</ref>

 

في سبتمبر 2011 زعم محامي عامر برنت ميكوم الذي رآه في غوانتنامو أن عامر تعرض للضرب بشكل متكرر قبل اجتماعاته، وقال إن صحة عامر العقلية والجسدية تتدهور، وقال "شعرت أنه استسلم: هذا ما ستفعله عشر سنوات معظمها في الحبس الانفرادي لشخص ما". <ref>{{مرجع ويب

 

=== يونيو 2006 ===

{{استشهاد بخبر

}}</ref>

 

=== الإضراب عن الطعام وحالة الاحتجاز 2013 ===

في عام 2013 أخبر عامر محاميه بأنه كان من بين مجموعة المضربين عن الطعام، وأنه يرفض تناول الطعام منذ 15 فبراير، <ref name="CBS">{{استشهاد بخبر

 

ولم يُسمح لأحد بزيارته سوى محاميه، وكان عامر من بين مجموعة من المحتجزين الذين تقدموا بطعن أمام المحكمة في ممارسة السلطات لإطعام المضربين عن الطعام بالقوة، وقضت محكمة الاستئناف في الولايات المتحدة في عام 2014 "بأن القضاء يمكن أن يشرف على شروط الحبس في السجن". <ref name="nytOct15">Charles Savage and Steven Erlanger, "Guantánamo Release Ends Yearslong Battle", ''New York Times'', 31 October 2015</ref>

 

في عام 2014 تقدم محاموه بطلب نيابة عن عامر طالبًا بالإفراج عنه على أساس أن صحته "تضررت إلى حد كبير"، وجادلوا بأن مشاكله الصحية المختلفة لا يمكن علاجها في غوانتانامو و "حتى لو تلقى العلاج الطبي والعلاجي المكثف الذي تتطلبه حالته، فإن السيد عامر سوف يستغرق سنوات عديدة، إن لم يكن مدى الحياة، لتحقيق أي تعافٍ كبير". وقال محاموه إن [[اتفاقيات جنيف|اتفاقية جنيف]] ولائحة الجيش 190-8 ، تتطلب إعادة السجناء المصابين بأمراض مزمنة. ''<ref>{{مرجع ويب

}}</ref> <ref>{{مرجع ويب

}}</ref> <ref>{{مرجع ويب

}}</ref>'' وفي عام 2015 على الرغم من تدهور الحالة الصحية لعامر رفضت الولايات المتحدة طلب المحامين لإجراء فحص طبي مستقل ''. <ref name="dailymail.co.uk">{{استشهاد بخبر

}}</ref>''

 

رفضت حكومة المملكة المتحدة في البداية التدخل نيابة عن معتقلي غوانتنامو الذين كانوا مقيمين في بريطانيا بصورة قانونية لكنهم لم يكونوا [[مواطنة|مواطنين]] بريطانيين، وفي أغسطس / آب 2007، طلب وزير الخارجية [[ديفيد ميلباند|ديفيد ميليباند]] إطلاق سراح عامر وأربعة رجال آخرين، بناءً على منحهم وضع لاجئ أو إجازة مماثلة للبقاء في بريطانيا كمقيمين قبل قيام القوات الأمريكية بأسرهم. <ref name="Bbc050208">[http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/4245517.stm "Calls to free Guantanamo father"], [[BBC]], 8 February 2005 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190912184403/http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/4245517.stm |date=12 سبتمبر 2019}}</ref> <ref name="TheIndependent20070914">

{{استشهاد بخبر

}}</ref> <ref name="HoustonChronicle20070807">

{{استشهاد بخبر

}}</ref> <ref name="TheScotsman20070814">

{{استشهاد بخبر

}}</ref>

 

ومع إعادة [[بنيام محمد]] إلى وطنه في فبراير 2009 أطلق سراح جميع المواطنين البريطانيين والمقيمين عدى عامر. <ref>{{استشهاد بخبر

}}</ref> <ref name="Jurist20080729">

{{استشهاد بخبر

}}

</ref> <ref>{{استشهاد بخبر

}}</ref>

 

أثار مسؤولو حكومة المملكة المتحدة مرارًا قضية عامر مع الأميركيين، وفي زيارة للولايات المتحدة في 13 مارس 2009 قال وزير [[جاكي سميث|الداخلية جاكي سميث]] عندما سئل عن أسرى غوانتنامو إن الإدارة الأمريكية قالت إنهم لا يريدون إعادة عامر إلى المملكة المتحدة، وأثار [[ويليام هيغ|وليام هيغ]] وزير الخارجية قضية عامر مرة أخرى مع وزيرة الخارجية الأمريكية [[هيلاري كلينتون]] في نوفمبر 2010، <ref name="TortSet">{{استشهاد بخبر

}}</ref> وتلاها لقاءات مع مسؤولين أمريكيين آخرين وفي ذلك الوقت توصلت حكومة الولايات المتحدة إلى تسوية مع المعتقلين السابقين كقرار للتعويض عن الأضرار الناجمة عن استخدام التعذيب في الاستجواب.

 

في سبتمبر 2011 قال وزير الخارجية [[أليستير بيرت]] إن المفاوضات جارية وسرية، <ref>{{استشهاد بخبر

{{استشهاد بخبر

{{استشهاد بخبر

{{استشهاد بخبر

 

== الدعوة لإطلاق سراحه ==

 

== إطلاق سراحه ==

 

== التمثيل في وسائل الإعلام الأخرى ==

* [http://www.documentcloud.org/documents/1104738-aamer-medical-report.html تقرير عن صحة عامر من قبل طبيب نفسي مستقل ، الدكتورة إميلي كرم ، 2014]

* [https://www.theguardian.com/world/2009/sep/06/guantanamo-gun-abuse-cia-mi5 يقول معتقل غوانتنامو الإرهابي "لقد تركني عميل MI5 وحدي"]

}}

[[تصنيف:أشخاص على قيد الحياة]]

[[تصنيف:أشخاص من المدينة المنورة]]

[[تصنيف:صفحات بترجمات غير مراجعة]]