غازي مشعل عجيل الياور: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف معادل لم يعد موجود في الصفحة الإنجليزية (1.1) إزالة (تصنيف:أشخاص عرب)
طلا ملخص تعديل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم
سطر 24:
وعمل في منصب نائب رئيس [[شركة]] فرحان هيكاب تكنولوجي وهي واحدة من شركات (خاله) الشيخ أحمد نايف الفيصل الجربا.
== أصوله ==
الياور جد الشيخ غازي يعد من أبرز شيوخ [[شمر (قبيلة)|عشيرة شمر]] ، وهو ينتمي إلى [[أسرة|عائلة]] من السياسيين، وقام ابنه سالم بتوحيد جميع قبائل شمر، حيث انه سيطر على [[نجد]] بعد اتخاذ [[مدينة حائل|حائل]] شمال الجزيرة العربية مركزاً لهم، وهي [[مدينة]] شمر الاصلية. وعندما كان المصدر الاساسي للرزق في نجد هي الغزوات والحروب بين القبائل والفقر في نجد كان [[العراق]] يتمتع بالخير الكثير من الزراعة والطرق التجارية فاتجهت القبيلة بقيادة مطلق الجربا شيخ شمل شمر وسرعان ما سيطر على مناطق شاسعة في العراق ، بدءاً من [[1791]] م. فأقاموا في [[العراق]] وفي دور الشيخ فارس الجربا سيطرت [[شمر (قبيلة)|القبيلة]] على منطقة شمال [[العراق]]، وسيطرت على [[الجزيرة الفراتية|الجزيرة]] بين نهري دجلة والفرات وفرضت السيطرة على القبائل آنذاك الا ان خطر الفرس كان يهدد بغداد، فاستعان [[الوالي العثماني]] عليه بالشيخ صفوق محزم الجربا (صفوق المحزم) فهجمت قبيلة شمر على معسكر الفرس عند [[نهر ديالى]] وفي خطة محكمة تخللها الكر والفر بين شمر والفرس استطاعت قبيلة شمر بقيادة الشيخ صفوق دحر الغزو الفارسي ونهب المعسكر ، فقام الوالي العثماني بتكريم الشيخ صفوق بإقطاعه [[عانة (العراق)|مدينة عانة]] وكان الشيخ آنذاك يأخذ الضرائب على القوافل التي تدخل الجزيرة لصالح القبيلة ، الى ان تجلّت مساعي الشيخ صفوق الرامية لاستقلال [[العراق]] وفصله عن [[الدولة العثمانية]]، وذلك لجعل العراق ارضاً [[عربية]] مستقلة فقام الشيخ صفوق بحصار [[بغداد]] لمدة ثلاثة أشهر ثم توعد والي بغداد بإعادة هذا الهجوم مرة اخرى، فقام الوالي العثماني بإرسال دعوة للشيخ صفوق بحجة المناقشة في الاستقلال لكن ظهر أَن هذه الدعوة ليست إلا مكيدة، فقتل الشيخ صفوق غدراً، ولكن هذا المقتل لم يردع قبيلة شمر فبعد أن تولى المشيخة عبدالكريم الجربا (ابو خوذة) قام بشن عدة غارات على المنشآت ومقرات العثمانيين فازداد الخطر على جنود الدولة العثمانية فقام زعماء احدى القبائل العربية بارسال دعوة إلى الشيخ (ابو خوذة ) فأشار بعض رجال قبيلة شمر عليه ان يأخذ معه عدداً كبير من الرجال لكن الشيخ أبو خوذة رفض ولم يأخذ سوى عدد قليل، لأنه لم يكن يتوقع الغدر من هذه العائلة وعندما وصل رفع غطاء الخيمة وكان وراءها عدد كبير من الجنود العثمانيين فحاصروه وأعدم على جسر في [[الموصل]] بتهمة الخروج على [[السلطنة العثمانية]] ثم تسلم مشيخة القبيلة فرحان صفوق الفارسبن فارس الجربا الملقب ب [[فرحان باشا]] ثم ب [[فيصل الفرحان الصفوق الجربا]] ثم ثم عجيل العبدالعزيز الفرحان الجربا، وفي عام ثم احمد عجيل العبدالعزيز الجربا (احمد عجيل الياور)[[1958]] قام الشيخ احمد العجيل الجربا ومعة أبناء قبيل شمر بتجريد السلاح من الشيوعيين في مناطق محافظة [[نينوى]] وكان هدف ثورتهم ان يهجموا على بغداد للاطاحة بنظام [[عبد الكريم قاسم|عبدالكريم قاسم]] وأخذ الثأر لملوك العراق الهواشم [[المملكة العراقية|النظام الملكي العراقي]] الا ان الثورة اعلن عنها قبل ان تستعد استعداداً كامل وقام الاعلان عنها من قبل احد الضباط من اهل الموصل الذي كان مشتركًا في الثورة وقام الجيش بحملة كبيرة على الثوار فانسحب بعض القادة إلى سورية وعدد من أبناء قبيلة شمر ، ثم محسن عجيل العبدالعزيز الجربا ولا يزال هو شيخ مشايخ شمر .
 
== مصادر ==