رونالد ريغان: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تبديل وصلة
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون (1)
سطر 47:
 
وضع إستراتيجية منذ اليوم الأول لتوليه السلطة عام [[1981]]، وقد تعرض في تلك السنة لمحاولة اغتيال فاشلة من المسلح [[جون هينكلي جونيور]]، وعن استراتيجيته أعلن أنه على [[الولايات المتحدة]] أن تستعيد معظم المواقع التي خسرتها في العالم جراء سياسة [[جيمي كارتر]] إبان [[الحرب الباردة]] مع [[الاتحاد السوفياتي]]، وبالفعل برزت قوة [[الولايات المتحدة]] كلها في عهده حتى نهاية ولايته الثانية عام [[1989]]، فنجح باستعادة [[بنما]] و[[قناة بنما|قناتها]] و[[نيكاراغوا]] و[[تشيلي]] وفي [[أفريقيا]] استعادت [[الولايات المتحدة]] [[أثيوبيا]] من [[منغيستو هيلا ميريام]] الماركسي و[[أنغولا]] من [[سامورا ميشيل]] المدعوم من [[فيديل كاسترو]] والسوفيات، ووضع في سلم أولوياته وبرامجه محاربة [[الاتحاد السوفييتي]] ومعاداة [[شيوعية|الشيوعية]] وتفكيك [[حلف وارسو]] وذلك بالتعاون مع دول [[أوروبا|أوروبية]]. وحقق معظم ما وعد به الأميركيين والحلفاء بشأن سياسته الخارجية.
* [[إيران-كونترا]] <ref>{{مرجع ويب|مسار=https://bahrainforums.com/showthread.php?t=83252|عنوان=منتديات مملكة البحرين - إيران – كونترا والتعاون التسليحي بين إيران وإسرائيل|تاريخ الوصول=| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20110929002135/http://www.bahrainforums.com/showthread.php?t=83252 | تاريخ الأرشيف = 29 سبتمبر 2011}}</ref>:أو قضية إيران غيت: وهي صفقة أسلحة بين إيران وإسرائيل عبر أمريكا، وتمويل قسم من أرباح الصفقة إلى (قوات الكونترا) المعارضة المسلحة لنظام حكم [[ساندينستا]] في نيكاراغوا. وتم استخدام الأسلحة في [[الحرب العراقية الإيرانية]]، وقد تم تمويل الصفقة بأموال إيرانية لشراء مخدرات وتسليمها ل[[منظمة كونترا]] المعارضة للحكومة النيكاراغوية ومن أرباح الصفقة تم شراء صواريخ إسرائيلية وتسليمها إلى إيران. فقد زودت إيران بالسلاح بما قيمته عدة مئات من ملايين الدولارات وشاركت في التركيب المعقد للأسلحة المستلمة من أمريكا مقابل إطلاق سراح الرهائن الأمريكان [[لبنان|بلبنان]]، واستخدمت المكاسب المالية للعملية لتمويل الكونترا بنيكاراغوا {{محل شك}}.
 
لقد هزت هذه الفضيحة إدارة ريغان هزة عنيفة بعد أن كشفتها الصحافة اللبنانية في نهاية [[1986]]. وقد بدأت علاقة ريغان بقادة [[الثورة الإيرانية]] في خريف عام [[1980]] حين كان الرئيس الأمريكي كارتر يسبق ريجان في الاستطلاع الذي حدث قبل الانتخابات الأمريكية، حيث كان من الممكن أن يفوز كارتر بالرئاسة لو تم إطلاق سراح الرهائن الأمريكان في إيران، عندها تواطأ ريغان مع الإيرانيين من خلال مفاوضاته معهم لإطلاق سراح الرهائن، وتأجيل الإطلاق إلى ما بعد الانتخابات الأمريكية {{بحاجة لمصدر}}.