مكتبة الإسكندرية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 5.21.193.117 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Elsayed Taha
وسم: استرجاع
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
سطر 30:
 
== أمناء المكتبة ==
=== قديماً<ref>{{مرجع ويب|مسار= http://www.alex4all.com/aboutAlex/articl.php?id=226|عنوان=|تاريخ الوصول=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20130730105647/http://alex4all.com/aboutAlex/articl.php?id=226|تاريخ أرشيف=2013-07-30}}</ref><ref>Leonard Whibley (1916): ''A Companion to Greek Studies'', pp. 122–123</ref> ===
 
* [[ملف:Egypt.Alexandria.BibliothecaAlexandrina.01.jpg|تصغير|280x280px|المكتبة الحديثة من الخارج]] الفاليرى(284 ق.م).
سطر 46:
 
ترجع شهرة مكتبة [[الإسكندرية]] القديمة (ببلتيكا دي لي اكسندرينا) لأنها أقدم مكتبة حكومية عامة في العالم القديم وليس لأنها أول مكتبات العالم فمكتبات المعابد الفرعونية كانت معروفة عند [[مصر القديمة|قدماء المصريين]] ولكنها كانت خاصة بالكهنة فقط والبطالمة أنفسهم الذين أسسوها كانوا يعرفون المكتبات جيدا كما ترجع عظمتها أيضا أنها حوت كتب وعلوم الحضارتين الفرعونية والإغريقية وبها حدث المزج العلمي والالتقاء الثقافي الفكري بعلوم [[شرق|الشرق]] وعلوم [[غرب|الغرب]] فهي نموذج لل[[عولمة]] الثقافية القديمة التي أنتجت الحضارة [[الهلينستية]] حيث تزاوجت [[مصر القديمة|الفرعونية]] و[[اللغة الإغريقية|الاغريقية]].
وترجع عظمتها أيضا من عظمة القائمين عليها حيث فرض على كل عالم يدرس بها أن يدع بها نسخة من مؤلفاته، ولأنها أيضا كانت في معقل العلم ومعقل [[بردية|البردي]] وأدوات كتابة [[مصر]] حيث جمع بها ما كان في مكتبات المعابد المصرية وما حوت من علم [[أون]].
وأخيرا وليس آخر تحرر علمائها من تابو [[سياسة|السياسة]] و[[دين (توضيح)|الدين]] و[[جنس (توضيح)|الجنس]] والعرق والتفرقة فالعلم فيها كان من أجل البشرية فالعالم الزائر لها أو الدارس بها لا يسأل إلا عن علمه لا عن دينه ولا قوميته.