مادة حيوية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استرجاع خرق من [http://www.suhuf.net.sa/2001jaz/apr/17/wb7.htm]
سطر 4:
 
== تاريخ ==
من الممكن تقسيم تاريخ تطور المادة الحيوية إلى ثلاث3 مراحل:
*قبل سنة [[1850]] تم استخدام المواد غير المعدنية ك[[الخشب]] وال[[عاج]] أو [[المعادن]] بشكلها العادي مثل [[الحديد]]، [[الذهب]]، ال[[فضة]]، ال[[نحاس]] في تصنيع الأطراف الصناعية البسيطة ك[[الأسنان]] [[أنف|والأنوف]] ومن أجل وصل العظام المكسورة حتى تلتئم. في سنة [[1829]] تم اختبار استخدام أسلاك ال[[رصاص]]، الذهب، الفضة وال[[بلاتينيوم]] في [[كلب|الكلاب]] ولكن هذه المواد فشلت في تحقيق النتيجة المرجوة منها. من ناحية أخرى فإن الأشخاص لم يستطيعوا احتمال [[جراحة|العمليات الجراحية]] الطويلة لتثبيت الأطراف الصناعية بدون [[تخدير]].
*المرحلة الثانية: كانت عند التطور السريع للجراحة كإجراء مخطط له على القيام بالجراحة أنه عمل [[إسعاف|إسعافي]] بين سنتي 1850 و 1925، مما ساعد على هذا هو اكتشاف [[أشعة سينية|الأشعة السينية]] من قبل [[فيلهلم كونراد رونتغن]] في أوائل [[القرن التاسع عشر]] مما كشف للمرة الأولى حقيقة مشاكل العظام.
 
*المرحلة الثالثة: بدأت منذ سنة 1925 وحتى يومنا هذا، وبسبب التطور الكبير الحاصل في مختلف فروع الجراحة حصل ثلاث3 تطورات رئيسية على المواد الحيوية:
#تطوير مادة [[كروم]] ال[[كوبالت]] وسبائك [[الصلب]] بين ثلاثينات وأربعينات [[القرن العشرين]] .
#تطوير [[كيمياء]] [[بوليمر|البولميرات]] وال[[بلاستيك]] بين الأربعينات والخمسينات .
#تطوير طرق إنتاج ال[[بنسلين]] [[مضاد حيوي|والمضادات الحيوية]] بكميات كبيرة، مما ساعد على تقليل [[التهاب|الالتهابات]] التي تحدث بعد العمليات الجراحية.