الإعجاز العلمي في السنة النبوية: الفرق بين النسختين

أثبتت الأبحاث العلمية التىالتي أجريت حديثاً وجود أجسام في لبن الأم المرضعة الذي يترتب على تعاطيه تكوين أجسام مناعية في جسم الرضيع بعد جرعات تتراوح من ثلاث إلى خمس جرعات .. وهذه هى الجرعات المطلوبة لتكوين الأجسام المناعية في جسم الإنسان، حتى في حيوانات التجارب المولودة حديثاً والتىوالتي لم يكتمل نمو الجهاز المناعي عندها .. فعندما ترضع اللبن تكتسب بعض الصفات الوراثية الخاصة بالمناعة من اللبن الذي ترضعه، وبالتالى تكون مشابهة لأخيها أو لأختها من الرضاع في هذه الصفات الوراثية

والرحم يتكون من طبقات .. أولها من الخارج وهو طبقة البريتون التىالتي تغطى جسم الرحم .. وثانيها الطبقة العضلية، والتىوالتي تحمى غشاء الرحم الذي تنغرز فيه البويضة الملقحة لتصبح جنيناً .. وثالثها: هى الطبقة المخاطية وهى الغشاء المبطن للرحم.

* '''حركة الدم''' التىالتي تبدأ أول نقطة فيها داخل جهاز الدورة الدموية من القلب، عندما تتقلص العضلات القلبية، لتضخ الكتلة الدموية، فيبدأ سير الدم النقى من تجاويف البطين إلى الشريان الأبهر الذي يتجه بشكل مقوس من الجهة اليمنى إلى الجهة اليسرى، بحيث يجعل جريان الدم سائراً بهذا الاتجاه، مبتدئاً من اليمين ومنتهياً في اليسار، بعد أن تتشعب الأوعية الدموية من الدقيق إلى الأدق، حتى تتلاشى حركة الدم، وتصبح غير منظورة لا تبصرها العين إلا بمساعدة العدسات المجهرية المكبرة، حيث تشاهد حركة الكريات الدموية وهى تؤدى وظائفها في تغذية وإرواء الأنسجة بمساعدة السوائل الدموية •

من ذلك تظهر الحكمة العلمية في الحديث الشريف، والتىوالتي قررها العلم الحديث في بحوثه وتجاربه العلمية أخيراً <ref name="مولد تلقائيا1" /> .