علم الصيدلة الجيني: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.6
سطر 11:
| publisher = [[U.S. Food and Drug Administration]]
| access-date = 2008-08-27
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20161006210237/http://www.fda.gov/downloads/RegulatoryInformation/Guidances/ucm126957.pdf | تاريخ الأرشيف = 6 أكتوبر 2016 }}</ref> تَعِد مثل هذه الأساليب بقدوم الطب الدقيق وحتى الطب الشخصي، ويجري تحسين الأدوية وتوليفات الأدوية من أجل مجموعات صغيرة من المرضى أو حتى من أجل التركيب الجيني المميز لكل فرد. سواء استُخدم لتفسير استجابة المريض أو نقص استجابته للعلاج، أو العمل كأداة تنبؤية، فمن المأمول تحقيق نتائج علاجية أفضل وفعالية أكبر وتقليل حدوث تسممات دوائية والآثار الضارة للأدوية (إيه دي آر إس). بالنسبة للمرضى الذين يعانون من نقص الاستجابة العلاجية للمداوة، يمكن وصف علاجات بديلة لهم تناسب احتياجاتهم. من أجل تقديم توصيات بخصوص الصيدلة الجينية لدواء معين، يمكن استخدام نوعين محتملين من المدخلات: التنميط الجيني أو الإكسوم أو تسلسل الجينوم الكامل. يوفر التسلسل العديد من نقاط البيانات، بما في ذلك اكتشاف الطفرات التي تنهي البروتين المصنع مبكرًا (كود التوقف المبكر).<ref name="eval">{{cite journal|vauthors=Huser V, Cimino JJ|title=Providing pharmacogenomics clinical decision support using whole genome sequencing data as input|journal=AMIA Joint Summits on Translational Science Proceedings. AMIA Joint Summits on Translational Science|volume=2013|pages=81|year=2013|pmid=24303303}}</ref>
 
== الوصف التنبؤي ==