ويكيبيديا

مستخدم:محمد رشاد ابوالنجا/Architecture of Jordan: الفرق بين النسختين

< مستخدم:محمد رشاد ابوالنجا
التعديل اللاحق ←
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
مرئينص الويكي
أُنشئَت بترجمة الصفحة "Architecture of Jordan"
(لا فرق)

نسخة 08:55، 26 ديسمبر 2019

مركز مدينة عمان (عاصمة الأردن)

تعرضت بنية الأردن لتطور كبير على وجه التحديد في السنوات الأخيرة من القرن العشرين. الأردن بلد صغير يقع في الشرق الأوسط . موقعه له أهمية بالغة بالنسبة للمسيحيين والمسلمين واليهود لأنه يعتبر جزءًا من الأرض المقدسة . [1] يمكن أن يعزى العمارة التقليدية في الأردن إلى العديد من العوامل التي لعبت دورا محوريا في تشكيل الثقافة الأردنية . تشمل هذه العوامل مجموعات مختلفة من الأشخاص الذين عاشوا في الأرض ، ومناخ الصحراء القاحل في الغالب والتضاريس التي يسيطر عليها وادي نهر الأردن والبحر الميت والأراضي الأردنية. نتيجة لزيادة التحضر والنهج المفتوح للاتجاهات المعمارية العالمية ، بدأت الهندسة المعمارية الأردنية في تحييد الأشكال التقليدية للهندسة المعمارية التي هيمنت على المنطقة. [2]

تعرضت بنية الأردن لتطور كبير على وجه التحديد في السنوات الأخيرة من القرن العشرين. الأردن بلد صغير يقع في الشرق الأوسط . موقعه له أهمية بالغة بالنسبة للمسيحيين والمسلمين واليهود لأنه يعتبر جزءًا من الأرض المقدسة . [1] يمكن أن يعزى العمارة التقليدية في الأردن إلى العديد من العوامل التي لعبت دورا محوريا في تشكيل الثقافة الأردنية . تشمل هذه العوامل مجموعات مختلفة من الأشخاص الذين عاشوا في الأرض ، ومناخ الصحراء القاحل في الغالب والتضاريس التي يسيطر عليها وادي نهر الأردن والبحر الميت والأراضي الأردنية. نتيجة لزيادة التحضر والنهج المفتوح للاتجاهات المعمارية العالمية ، بدأت الهندسة المعمارية الأردنية في تحييد الأشكال التقليدية للهندسة المعمارية التي هيمنت على المنطقة. [2]

خلفية تاريخية

دليل السكان في الأردن يمكن أن يعود تاريخه إلى العصر الحجري القديم . يمكن أن يُعزى تنوع أسلوب العمارة الأردنية مثل المعابد والقلاع والمساجد إلى الثقافات الواسعة التي كانت مقيمة في الأرض. وهي تشمل الممالك الثلاث ؛ أدوم وموآب وعمون وكذلك الإمبراطورية الرومانية ومملكة النبطية والإمبراطورية العثمانية . [3] نظرًا لعدم وجود مهندسين أردنيين مؤهلين في هذه الفترة الزمنية ، فقد تم تشييد المباني بواسطة بناة محليين أو عرب من دول مجاورة مثل سوريا وفلسطين . [4]

عمارة البتراء

الهندسة المعمارية في البتراء هي الأكثر شهرة من الأردن بسبب شعبيتها بين السياح. كانت البتراء مدينة كانت في مركز التجارة بين الشرق الأوسط والإمبراطورية الرومانية. [5] كانت مدينة براعة وثروة. تم بناء المستوطنات الأصلية في البتراء من الحجارة الطينية والطين. كانت التصميمات بسيطة وكان من المحتمل استخدامها للمسافرين لتخزين العناصر. [6] بمجرد أن بدأ السكان في البتراء في النمو ، فإن البنية التحتية مثل المقابر والآثار تضم تصميمات شركائهم التجاريين. كان أسلوبهم المعماري هو الأنباط ، حيث تم دمج تأثيرات الحضارات الآشورية والمصرية والهلنستية والرومانية. [7] تعد واجهات الصخور من المعالم الأكثر شهرة في البتراء. [8]

استخدم العمال أربع أدوات عمل أساسية للحجر عند بناء المعالم. فأس ، إزميل مدبب لتنعيم القطع الخشنة ، إزميل مسنن لإنشاء خطوط متوازية وإزميل مسطح لتنعيم وتقطيع الحجارة المقطوعة. [7] تم استخدام الجص في كثير من الأحيان عندما ارتكبت أخطاء على وجه الصخرة لغراء قطع جديدة من الصخور. سيقوم الماسون بقطع الخطأ من النصب التذكاري واستبداله.

الخزانة

 
الخزينة أم الخزنة

وزارة الخزانة أو آل خزنة نصب اقتطعت من وجه الحجر الرملي الصخور في البتراء. وقد نحتت في عهد الملك النبطي أريتاس الرابع فيلوباتريس في بداية القرن الأول الميلادي. يبلغ عرضه 80 قدمًا ويبلغ ارتفاعه 127 قدمًا. [9] باستخدام الأزاميل والمطارق الحديدية فقط ، تم تصنيعها من أعلى إلى أسفل على المستوى الأعلى، ويزين وجه الصخور مع أمازون وانتصارات، في وسط هذا الرقم الإناث يقف على الثولوس (مبنى دائري). [8] أعمدة كورنثية المزخرفة تدعم الهياكل المختلفة. يحرس المدخل تماثيل الخروع وبولكس التوأمان ، وهما شخصيتان من الأساطير اليونانية والرومانية . تربط هذه المنحوتات الزخارف بالموضوعات الهلنستية. مع مرور الوقت ، تآكلت هذه التفاصيل المعقدة. يؤدي المدخل إلى ثلاث غرف منفصلة. في حين أن السطح الخارجي للمبنى معقد ، إلا أن التصميم الداخلي سهل إلى حد معقول دون أي تصميمات مزخرفة.

الدير

 
الدير

مثال على أحد المقابر الموجودة في البتراء هو دير أو دير . ويعتقد أن هذا القبر قد اكتمل في منتصف القرن الأول كإهداء للملك أوبوداس الثالث. [7] يبلغ ارتفاع المبنى 50 متراً و 45 متراً. [9] انها أفاريز دوريك بسيطة تتكون من مناظرة دائرية بالتناوب والدهنيات الثلاثية. الأعمدة الموجودة على السطح الخارجي للنصب كلها بطراز نبطي. يحتوي الجزء الخارجي من المبنى على العديد من المنافذ الضخمة التي لم تعد تملك تماثيل. [8] هذا القبر هو مثال على تطور الأشكال المعمارية النبطية. لأنها تفتقر إلى المنحوتات المعقدة وتفاصيل المعالم الأخرى مثل الخزانة وتقف كمثال على كيفية تحول تطور الأشكال النبطية من البساطة إلى البساطة.

العمارة العامية في الأردن

الهندسة المعمارية للعامية هي أسلوب معماري يتميز بالإقامة على الاحتياجات ومواد البناء المتاحة والتقاليد الخاصة بمكانها الخاص. [10] تم استخدام الهندسة المعمارية العامية داخل الأردن من قبل الثقافات شبه البدوية بالكامل استجابة للسمات البيئية والمناخية والاقتصادية للمشهد الأردني.

بيت الصحراء

كان المنزل التقليدي للسكان الذين عاشوا في الصحراء المعروفة باسم البدو خيمة. تأتي الخيام بأحجام متغيرة ووفقًا لحجم الأسرة ، تم تقسيمها إلى عدة غرف. قام البدو في المقام الأول بتربية الماشية وركزوا على الأنشطة الزراعية. غرف الخيام ، في حين أنها قد يكون لديها مجموعة متنوعة من الاستخدامات مثل الإسكان الماشية ، لم يكن لديهم استخدام ثابت. لقد تم تصنيعها من مواد يسهل الوصول إليها ، وكان الجزء الخارجي عبارة عن قطعة قماش مصنوعة من ألياف الحيوانات والتي كانت مدعومة بأعمدة خشبية. [11]

كان الغرض من الخيمة هو حماية السكان من الظروف الجوية القاسية مثل هطول الأمطار الغزيرة ودرجات الحرارة شديدة الحرارة. عندما لم يعد من الضروري حماية المناطق الداخلية من العواصف الرملية ، يمكن فتح أحد الجوانب الأطول للخيمة لتوفير طريقة طبيعية للتهوية. [12]

قرى المرتفعات شرق الأردن

قبل تأسيس الأردن كدولة مستقلة في عام 1946 ، كان سكانها يتألفون أساسًا من نصف من البدو الرحل الذين استقروا في القرى. [13] في أوائل القرن التاسع عشر ، شجعت الإمبراطورية العثمانية الزراعة لتعويض النقص في الإنتاج الزراعي في البلقان . عندما بدأوا قانون الأراضي العثماني ، [14] نتج عن هذا التقسيم الطبقي التدريجي داخل مجتمع القرية إلى مجموعتين ، ملاك الأراضي (Mellakin) و Share-croppers (Fellahin).

عاشت العائلات الملكية بشكل أساسي في منازل على طراز الفناء. كان لديهم أنظمة سقف مقببة وتفاصيل تفصيلية. [14]

أقامت أسر فلاحين في مساكن صغيرة متناثرة في الأجزاء السفلى من القرية. هذه المنازل هي عادة غرفة واحدة حوالي 400   سم × 600   سم. وكانت المدخنة ثقب صغير في السقف. تتكون الجدران من ثلاث طبقات ، الطبقات الخارجية مصنوعة من خط الحجر الجاف وطبقة الحشو التي تتكون من أرض مضغوطة مخلوطة بأحجار صغيرة. [15] تم تقسيم الجزء الداخلي من خلال جدار القوس التي بنيت في كثير من الأحيان مع الحجر الجاف. سمك يمكن أن تختلف من 50 إلى 100   سم. تم تحويل المنطقة المستخدمة كمنطقة معيشة خلال النهار إلى غرفة نوم في الليل. استخدم السكان الحجر المتداول لضغط الأوساخ من أجل رفع أرضية الغرفة. تحتوي منازل فلاحين على باب واحد تم وضعه بالتوازي مع الجدار المقوس.

بيت وادي الأردن

عادة ما تكون المنازل التقليدية في وادي الأردن نموذجية وذات سقف مسطح وقصة واحدة. وهي مبنية من الطوب المصقول الطيني المشمس والذي يسمى " اللبن ". هذه المادة مناسبة لأنها تحافظ على درجة حرارة مريحة داخل المنزل عندما تكون درجات الحرارة لديها 50 درجة   ° C. الجدران عموما 50   سم سميكة. نادرًا ما يتكون منزل وادي الأردن من غرفة واحدة ، بدلاً من ذلك يتم تقسيمها إلى وحدات 2-5 مرتبة مرتبة واحدة بجانب الأخرى. يحتوي القسم الرئيسي غالبًا على نوافذ صغيرة ونقطة دخول واحدة. تسمح الأبواب الداخلية الصغيرة للسكان بالمرور إلى كل غرفة. [16]

العمارة الاردنية الحديثة

بعد الاستقلال ، أثرت الظروف الاجتماعية والاقتصادية المتغيرة على العمارة الأردنية الحديثة. نظرًا لأن الأردن أصبح أكثر انفتاحًا على مُثُل العالم الغربي ، فقد فعلت هندسته المعمارية أيضًا. [17] بدلاً من اتباع الأساليب التقليدية للعامية ، عكست المباني الاتجاهات الدولية. وكان هذا أيضًا نتيجة لزيادة عدد المهندسين المعماريين المؤهلين الذين أكملوا شهاداتهم في الدول الأجنبية وتم تسجيلهم من قبل دائرة الأراضي والمساحة. الأكثر شيوعًا ، حاولت المباني الجديدة دمج التراث المعماري للمباني السابقة مع الأساليب الدولية الجديدة في محاولة للعثور على الهوية المعمارية داخل الأردن. تتميز المباني بالمواد المتطورة المستخدمة أثناء البناء بما في ذلك ؛ الخرسانة والرخام والزجاج والمعادن والبلاط والسقف وتنوع وظائفها. [2]

التنوع الثقافي للهندسة المعمارية الأردنية [2]
مشروع تاريخ. التنفيذ موارد التراث
مبنى البرلمان الاردني 1980 الإسلامية
وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 1982 الأنباط
حدائق الملك عبدالله الأول 1988 الرومانية
مجلس مدينة أمانة عمان الكبرى 1997 الإسلامية / العامية
التخطيط الحضري والمناظر الطبيعية في رأس العين 1997 الروماني / العامية
فينان ايكو لودج 2005 عامية

مباني المذكرة

ملف:Le Royal Hotel Amman.jpg
فندق لو رويال عمان

مبنى البرلمان الاردني

كان مبنى البرلمان الأردني أحد المحاولات الأولى لتمثيل التراث المعماري الإسلامي في البلاد حيث أشار المصمم إلى مبنى قبة الصخرة في القدس في المشروع. ويمثل هذا أيضًا في الشكل المثمن والأقواس المتكررة. تعني الواجهة الضخمة واستخدام الطوب المجوف والزجاج أن المبنى تم تصنيفه على الطراز الحديث. [18]

فندق لو رويال

يجمع فندق لو رويال في عمان بين العمارة العربية والإسلامية لتشبه تصاميم برج بابل وهيليكوباكتر ( الملوية ) الموجود في العراق . يرتكز تأثير المبنى على التراث العراقي للمالك ، وهذا واضح في مزيج من إبداع التصميم مع أساليب البناء الحديثة. يبلغ ارتفاعه 108 أمتار ، وكان عند الانتهاء منه أطول مبنى في الأردن. [19]

فينان ايكو لودج

 
فينان ايكو لودج

يقع Feynan Eco Lodge في محمية دانا للمحيط الحيوي ، وكان أحد أولى خطوات الأردن نحو السياحة البيئية . يتأثر بالعمارة الصحراوية في المناظر الطبيعية القاحلة ويدمج الحفظ والتنمية الاقتصادية والاجتماعية. إن ربط القباب والأقبية والبشرة الطينية يربطها بالمباني المحلية والتقليدية في المنطقة. [20] إنه مثال على استخدام الحلول الهجينة من خلال الجمع بين المواد التقليدية والهيكل مع متطلبات البناء المعاصرة وتقنيات التصميم البيئي. [21]

مواقع التراث العالمي لليونسكو

الأردن هي موطن لمجموعة من خمسة اليونسكو مواقع التراث العالمي، وهذا يشمل أربعة مواقع ثقافية وموقع واحد مختلط. [22] جميع المواقع تعطي نظرة ثاقبة للثقافات المختلفة التي عاشت في الأردن وتأثيرها على البلاد.

مواقع التراث العالمي لليونسكو في الأردن [23]
موقع سنة من التجنيد اكتب
البتراء 1985 ثقافي
القصير عمرة 1985 ثقافي
أم الرصاص (كاستروم ميفاء) 2004 ثقافي
محمية وادي رم 2011 مختلط
بيثاني ما وراء الأردن (المغتس) - موقع المعمودية ليسوع المسيح 2015 ثقافي

البتراء

تشكل بقايا الحضارة النبطية في البتراء مثالًا رئيسيًا على التقاليد الشرقية القديمة التي تلتقي بالعمارة الهلنستية. [22]

القصير عمرة

بني Quseir Amra خلال القرن الثامن. إنها قلعة صحراوية هي جزء من مجمع قلعة أكبر ، ومع ذلك ، فإن الكثير من بقايا القلاع الأخرى هي أطلال. [24] اللوحات الجدارية واللوحات الجدارية الموجودة على سطح القلعة والتي تصور حياة المستوطنين السابقين في المنطقة هي ما يعطيه أهمية ثقافية. كانت القلعة بمثابة قاعدة عسكرية بعد تدميرها. [23] كان السبب وراء تحولها إلى موقع تراث عالمي هو تجسيدها للحضارة الأموية . [22]

أم الرصاص (كاستروم ميفاء)

تم بناء أم الرصاص في القرن الخامس واستخدمها الجيش الروماني كقاعدة نظرًا لسهولة الوصول إليها كطريق تجاري في الصحراء الأردنية. [23] تعتبر مهمة ثقافيًا بسبب ارتباطاتها الكتابية ، بعد ذكرها في كتاب إرميا . تُظهر هندستها المعمارية جوانب من المجتمعات المسيحية والإسلامية التي احتلت المنطقة بعد الرومان ، بالإضافة إلى الحفاظ على الآثار من العصر البيزنطي مثل الكنائس وأرضيات الفسيفساء . [24]

محمية وادي رم

يقع وادي رم بجانب البتراء في أقصى جنوب الأردن. تهيمن على التكوينات الصخرية الضخمة والكثبان الرملية الحمراء [25] لقد كان موطن العديد من الثقافات أكثر من 12000 سنة. [22] وهذا واضح من خلال النقوش الصخرية وعلامات مثل القديمة نقوش وكتابات وجدت في المعابد والتكوينات الصخرية. أقام العديد من القبائل البدوية في وادي رم. من بين جميع مواقع التراث العالمي لليونسكو في الأردن ، هو الموقع الوحيد المصنف على أنه مختلط. [24]

تعرضت بنية الأردن لتطور كبير على وجه التحديد في السنوات الأخيرة من القرن العشرين. الأردن بلد صغير يقع في الشرق الأوسط . موقعه له أهمية بالغة بالنسبة للمسيحيين والمسلمين واليهود لأنه يعتبر جزءًا من الأرض المقدسة . [1] يمكن أن يعزى العمارة التقليدية في الأردن إلى العديد من العوامل التي لعبت دورا محوريا في تشكيل الثقافة الأردنية . تشمل هذه العوامل مجموعات مختلفة من الأشخاص الذين عاشوا في الأرض ، ومناخ الصحراء القاحل في الغالب والتضاريس التي يسيطر عليها وادي نهر الأردن والبحر الميت والأراضي الأردنية. نتيجة لزيادة التحضر والنهج المفتوح للاتجاهات المعمارية العالمية ، بدأت الهندسة المعمارية الأردنية في تحييد الأشكال التقليدية للهندسة المعمارية التي هيمنت على المنطقة. [2]

بيثاني بيوند الأردن (المغطاس)

يقع Bethany Beyond Jordan على طول الضفة الشرقية لنهر الأردن . [24] يُعتقد أنه الموقع الأصلي حيث قام يوحنا المعمدان بتعمد يسوع . منطقتان الموقع اللذان أعطاهما أهمية أثرية هما بقايا الكنائس وبرك المعمودية وبقايا جبل مار إلياس الذي كان ديرًا يُعرف أيضًا باسم تل إيليا . [23]

  •  
    نقوش ثامودية وادي رم
  •  
    الكنائس في بيت عنيا خارج الأردن
  •  
    مثال على أرضيات الفسيفساء في أم الرصاص
  •  
    القصير عمرة

المراجع

  1. ^ أ ب ت "Jordan country profile" (بالإنجليزية البريطانية). 5 Jun 2018. Retrieved 2019-05-31.
  2. ^ أ ب ت ث ج Rjoub، Abdelmajeed (2016). The Relationship between Heritage Resources and Contemporary Architecture of Jordan. Jordan: Department of Architecture, Faculty of Engineering, al-Albayt University, al-Mafraq, Jordan.
  3. ^ al-Assad، Nasser Eddin (2012). "Old Testament Kingdoms of Jordan". The Hashemite Kingdom: Jordan. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |archiveurl= (مساعدة)
  4. ^ abu-Ghanimeh، A (2002). "Amman: pioneers architects". Abhath al-Yarmouk Journal. ج. 11: 125 – عبر Yarmouk University.
  5. ^ Reynolds، Ian (2012). "The History and Architecture of Petra". JCCC Honors Journal. ج. 3.
  6. ^ Taylor، Jane (2002). Petra and the Lost Kingdom of the Nabataens. Cambridge: Harvard University Press. ص. 82.
  7. ^ أ ب ت Ossorio، Francesca (2009). Petra: Splendors of the Nabataean Civilization. Vercelli: White Star.
  8. ^ أ ب ت "Petra: Rock-cut façades". Khan Academy (بالإنجليزية). Retrieved 2019-05-31.
  9. ^ أ ب "The Amazing Engineering Feats of the Lost City of Petra". interestingengineering.com (بالإنجليزية الأمريكية). 13 Apr 2017. Retrieved 2019-05-31.
  10. ^ "Vernacular architecture - Designing Buildings Wiki". www.designingbuildings.co.uk. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-31.
  11. ^ "Bedouin". Encyclopedia Britannica (بالإنجليزية). Retrieved 2019-05-31.
  12. ^ Cataldi، G؛ Pizzioli، G (1985). Territory and Tents in Southern Jordan. Firenze: Istituto Geografico Militare: L'Universo.
  13. ^ Al Haija، A.A (2012). "Alienation of Traditional Habitats and Shelters in Jordanian Villages". Open House International. ج. 37: 83–92.
  14. ^ أ ب Daher، R.F (1999). "Gentrification and the Politics of Power, Capital and Culture in an Emerging Jordanian Heritage Industry". Traditional Dwellings and Settlements Review. ج. 10: 33–45.
  15. ^ Marino، L؛ Lodino، M (1999). La casa tradizionale nei villaggi di Giordania. Verona: Cierre Edizioni.
  16. ^ Baglioni، E (2009). Tecniche costruttive in terra cruda nella Valle del Draa. Faculty of Architecture at the University of Florence.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  17. ^ al-Bitar، B (1996). Identity and Architecture between reality and ideal: the case of contemporary architecture in Jordan. Jordan: Jordan University.
  18. ^ "Jordan - A Wiki on National Parliament Buildings Worldwide". www.places-of-power.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-17.
  19. ^ "Jordan | Statistics | EMPORIS". www.emporis.com. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-31.
  20. ^ "Feynan Eco-Lodge". www.khammash.com (بالإنجليزية). Retrieved 2019-05-17.
  21. ^ "The Long Run | Feynan Ecolodge" (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2019-05-17.
  22. ^ أ ب ت ث "World Heritage Locations in Jordan and the Activities of the Amman Office in Preserving Our Common Heritage | United Nations Educational, Scientific and Cultural Organization". www.unesco.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-31.
  23. ^ أ ب ت ث "UNESCO World Heritage Sites In Jordan". WorldAtlas (بالإنجليزية). Retrieved 2019-05-31.
  24. ^ أ ب ت ث "UNESCO World Heritage Sites in Jordan". Everything Everywhere Travel Blog (بالإنجليزية الأمريكية). 5 Jul 2013. Retrieved 2019-05-31.
  25. ^ "Wadi Rum". Travel. 17 يناير 2016. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-31.

31°14′N 36°31′E / 31.24°N 36.51°E / 31.24; 36.51

[[تصنيف:عمارة أردنية]] [[تصنيف:صفحات بترجمات غير مراجعة]]

مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=مستخدم:محمد_رشاد_ابوالنجا/Architecture_of_Jordan&oldid=42052710»