بابلو دي روخا: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية. |
Farhadmirza (نقاش | مساهمات) وسوم: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم |
||
سطر 6:
== السيرة الذاتية ==
ولد بابلو دي روخا كارلوس دياز لويولا في بلدة ليكانتين الصغيرة في [[إقليم مولي|منطقة مولي]] في [[تشيلي]] في [[17 أكتوبر]] [[1894]]. والده اسمه إغناسيو دياز ألفارادو والدته هي لورا لويولا دي توليدو وكان أكبر أشقائه التسعة عشر.
وكانت أسرته من المزارعين من الطبقة الوسطى من منطقة ريفية، وعمل والد دي روكا بوظائف مختلفة لكسب لقمة العيش، مثل مدير مزرعة وكبير موظفي حماية الجمارك في معابر الأنديز الحدودية حيث رافق والده في أعماله. قضى دي روكا طفولته في مزرعة "بوكوا دي كورينتو" حيث كان والده يعمل كمدير.
في عام 1901، التحق بالمدرسة العامة في بلدة تالكا. في العام التالي التحق بمدرسة سان بيلايو دي تالكا، التي طرد منها في عام 1911 لقراءة لكتاب ممنوعين مثل رابلايس
زملائه في الصف أعطوه لقب "إل أميغو بيدرا" الدي يعني الصخرة "الذي سيتحول لاحقا إلى "بابلو دي روخا" ، على الرغم من أنه في هذه الفترة المبكرة بدأ بنشر الشعر تحت اسم مستعار أو (الاسم الأدبي ).
انتقل إلى
وفي ذلك الوقت تقريبا، قام بصداقات مع مفكرين آخرين مثل بيدرو سيينا، وأنخيل كروتشاغا سانتا ماريا، و'''فيسنتي هيدوبرو'''، الذي سيصبح آخرهم أب حركة( Creacionismo). كما قرأ لأول
عاد إلى تالكا في عام 1914 مع شعور بالفشل. ثم تلقى كتابا شعريا لخوانا إينيس دي لا كروز .و على الرغم من انتقاده للكتاب بقسوة كبيرة، إلا انه لا وقع في الحب، لذلك عاد إلى سانتياغو بحثا عنها. في يوم [[25 أكتوبر]]
بين 1922 و 1924 كان يعيش في سان فيليبي وكونسبسيون، حيث أسس مجلة دينامو؛ حيث كانت الأوقات مضطربة سواء في شيلي أو في الخارج، مع انخفاض نظام حكم الأقليات القديم في تشيلي وسلطات الفاشية والنازية
▲عاد إلى تالكا في عام 1914 مع شعور بالفشل. ثم تلقى كتابا شعريا لخوانا إينيس دي لا كروز .و على الرغم من انتقاده للكتاب بقسوة كبيرة، إلا انه لا وقع في الحب، لذلك عاد إلى سانتياغو بحثا عنها. في يوم 25 أكتوبر من عام 1916 تزوج لويزا أنابالون ساندرسون،الاسم الحقيقي للشاعرة خوانا،ليتغير اسمها المستعار الأدبي إلي وينيت دي روخا.
▲بين 1922 و 1924 كان يعيش في سان فيليبي وكونسبسيون، حيث أسس مجلة دينامو؛ حيث كانت الأوقات مضطربة سواء في شيلي أو في الخارج، مع انخفاض نظام حكم الأقليات القديم في تشيلي وسلطات الفاشية والنازية والاستالينية في الصعود في أوروبا، مما أدى تدريجيا إلى الحرب العالمية الثانية.
وكان ذلك أيضا وقت بدأ فيه الناس من الطبقة العاملة أن يكونوا قادرين على المشاركة في الحياة السياسية، بتمكين من تقدم التصنيع والديمقراطية في أمريكا اللاتينية. بحلول عام 1930، كان بابلو دي روخا بالفعل مؤيدا قويا للماركسية اللينينية والستالينية السوفيتية، التي كانت مرتبطة بالأخلاق المسيحية.
أدى ذلك إلى انضمامه إلى [[الحزب الشيوعي
قام دي روخا بتحرير و نشر و بيع كتبه الخاصة، و لم يقبل أبدا دعم شركات النشر، و اشترى و باع و قايض مجموعة متنوعة من السلع لدعم عائلته. كانت الأسرة تنمو بسرعة مع ولادة العديد من الأطفال: كارلوس (الشاعر المعروف باسم كارلوس دي روخا)، لوكو (الرسام المعروف باسم لوكو دي روخا)، توماس، كارمن، جوانا إينيس،خوسيه (الرسام المعروف باسم خوسيه دي روخا)، بابلو، لورا و فلور. توفي العديد منهم قبل الأوان: كارمن وتوماس توفو وهم صغار جدا، في حين توفي كل من كارلوس وبابلو كبارا في السن. ابنته الأخيرة ساندرا دي روخا (ولدت في 31.01.1962)، التي لا تزال
في عام
في عام 1949 عاد الشاعر إلى [[تشيلي]]، برفقة زوجته (وينيت دي روخا) التي كانت تعاني من السرطان
توفي ابنه كارلوس دي روخا (جزء من الجيل الأدبي لعام 1938 وواحد من أصغر أعضاء مجموعة لا ماندراغورا) في سن ال
ثم، في عام 1968، أطلق ابن بابلو روخا النار على نفسه. وبعد أربعة أشهر، قتل دي روخا نفسه بنفس
== أعماله ==
في تشيلي، انتقد بعض النقاد المهمين مثل هيرنان دياز أرييتا ؛وراؤول سيلفا كاسترو عمل دي روخا. ومع ذلك اليوم تدرس كتاباته على نطاق واسع ويعتبر الشاعر واحدا من أربعة عظماء من [[شعر (أدب)|الشعر]] التشيلي، جنبا إلى جنب مع نيرودا، هيدوبرو وميسترال.
|