مقاومة الأمير عبد القادر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 202:
 
فلجأ الفرنسيون إلى الوحشية في هجومهم على المدنيين العزل فقتلوا النساء والأطفال والشيوخ ، وحرقوا القرى والمدن التي تساند الأمير.
و في هذه المرحلة بدأت الكفة ترجح لصالح العدو بعد استيلائه على عاصمة الأمير تاقدامت [[1841]]، ثم سقوط الزمالة -عاصمة الأمير المتنقلة- سنة [[1843]] وعلى إثر ذلك اتجه الأمير إلى [[المغرب]] في أكتوبر عام [[1843]] الذي ناصره في أول الأمر ثم اضطر إلى التخلي عنه على إثر قصف الأسطول الفرنسي لمدينة([[طنجة]] و[[الصويرة]])، و تحت وطأة الهجوم الفرنسي و هزيمة مغرب في معركة ايسلي امام فرانسا .لي هي معركة بين إتنان من جيوش نطامية، يضطر السلطان المغربي إلى طرد الأمير عبد القادر، الأمر الذي دفعه إلى العودة إلى غرب الجزائر في سبتمبر [[1845]] محاولاً تنظيم المقاومة من جديد.
 
=== محاصرة الامير و استسلامه عام 1847م ===