فراس بن حابس: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V4.1، أزال وسم وصلات قليلة
تعديلات في علامات الترقيم والجمل، إضافة وصلات والشكر موصول للكاتب.
سطر 3:
{{يتيمة|تاريخ=يونيو 2013}}
{{صندوق معلومات شخص}}
'''فراس بن حابس''' قال أبو عمر: أظنه: فراس من بني العنبر، قدم على رسول الله في وفد بني تميم.
فراس آخره سين- هو: '''فراس بن حابس'''.
 
قال أبو عمر: أظنه: فراس من بني العنبر، قدم على رسول الله في وفد بني تميم.
 
وقال أبو موسى: فراس بن حابس التميمي، له صحبة، أورده جعفر، فإن كان أخاً للأقرع فقد تقدم نسبه عند ذكر أخيه. وقد ذكره ابن إسحاق في وفد بني تميم.
 
أنبأنا أبو جعفر عبيد الله بن أحمد بإسناده إلى يونس بن بكير، عن ابن إسحاق قال: حدثني عبيدة التميمي قال: بعث [[محمد|رسول الله]] عيينة بن حصن بن حذيفة في سرية إلى بني العنبر، فأصاب منهم رجالاً ونساءً، فخرج فيهم رجال من بني تميم، حتى قدموا على رسول الله فيهم: [[الأقرع بن حابس]].. وذكر القصة.
 
فبان بهذا أنه أخو الأقرع بن حابس.
 
أخرجه أبو عمر، وأبو موسى.
 
?فراس عم صفية: فراس عم صفية بنت بحرة. قالت صفية: استوهب عمي فراس من النبي قصعة رآه يأكل فيها، فأعطاه إياها قالت: فكان عمر إذا جاء إلينا قال: أخرجوا إليّ قصعة النبي فنخرجها فيملأها من ماء زمزم، فيشرب وينضح على وجهه- قالت: فدخل علينا سارق فسرقها، فقدم عمر فطلبها، فأخبرناه أنها سرقت، فقال: لله أبوه? فما سمعته سبه ولا لعنه.
 
فبان بهذا أنه أخو الأقرع بن حابس، أخرجه أبو عمر، وأبو موسى.
 
?فراس عم صفية: فراس عم صفية بنت بحرة. قالت صفية: استوهب عمي فراس من النبي قصعة رآه يأكل فيها، فأعطاه إياها قالت: فكان عمر إذا جاء إلينا قال: أخرجوا إليّ قصعة النبي فنخرجها فيملأها من ماء زمزم، فيشرب وينضح على وجهه- قالت: فدخل علينا سارق فسرقها، فقدم عمر فطلبها، فأخبرناه أنها سرقت، فقال: لله أبوه?أبوه، فما سمعته سبه ولا لعنه. أخرجه أبو موسى.
?فراس بن عمرو الليثي: فراس بن عمرو الليثي. له رؤية، ولأبيه صحبة.
 
?فراس بن عمرو الليثي: فراس بن عمرو الليثي. له رؤية، ولأبيه صحبة.
روى أبو الطفيل أن رجلاً من ليث، يقال له فراس بن عمرو أصابه صداع شديد، فذهب به أبوه إلى النبي ، فشكى إليه الصداع الذي أصابه فدعا النبي فراساً فأجلسه بين يديه، فأخذ جلدة ما بين عينيه، فمدها، فنبت في موضع أصابع رسول الله شعرة، فذهب عنه الصداع.
 
روى أبو الطفيل أن رجلاً من ليث، يقال له فراس بن عمرو أصابه صداع شديد، فذهب به أبوه إلى النبي ، فشكى إليه الصداع الذي أصابه فدعا النبي فراساً فأجلسه بين يديه، فأخذ جلدة ما بين عينيه، فمدها، فنبت في موضع أصابع رسول الله شعرة، فذهب عنه الصداع. أخرجه ابن منده، وأبو نعيم.
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم.
 
?فراس بن النضر القرشي: فراس بن النضر بن الحارث بن علقمة بن كلدة بن عبد مناف بن عبد الدار بن قصي بن كلاب بن مرة القرشي العبدري.
 
هاجر إلى أرض الحبشة ذكره ابن إسحاق ولم يذكره ابن عقبة، وقتل فراس يوم اليرموك شهيداً.