الجزائر (المستعمرة الفرنسية): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط أضفت مجموعة من الوصلات لتوضيح المعنى. مع تغيير نوعية الخط وتغيير علومات عن الجزائر لكوني جزائرية
الرجوع عن التعديل 41766052 بواسطة RA-HMA HAM (نقاش)
وسم: رجوع
سطر 17:
| اللغة = [[لغة فرنسية|الفرنسية]]<br />[[اللغة العربية|العربية]]
| العاصمة = [[الجزائر (مدينة)|الجزائر]]
| نظام_الحكم = ديموقراطياستعمار استيطاني
| خريطة = LocationAlgeria.svg
| عدد الضحايا = 10 ملايين شهيد جزائري
| نظام الحكم =
}}
'''الاحتلال الفرنسي للجزائر''' ([[5 يوليو]] [[1830]] - [[5 يوليو]] [[1962]]) الموافق ([[14 محرم]] [[1246 هـ]] - [[7 ذو القعدة|7 ذي القعدة]] [[1380 هـ]]) هو [[استعمار]] استيطاني [[الجزائر|للجزائر]] من طرف [[فرنسا]].
== الجزائر قبل الاستعمار ==
''<big>كان لل[[الجزائر|جزائر]] قبل الاستعمار أسطول قوي، ومع مرور الزمن تقادم الأسطول حتى تحطم كليا في [[معركة نافارين|معركة نافرين]] في [[1827]] عندما ساعدت الجزائر [[الدولة العثمانية]] ولم يبق منه سوى خمس سفن، فاغتنمت فرنسا الفرصة لتنفيد مشروعها الاستعماري في الجزائر.
كانت الجزائر في القرن التاسع عشر من الدول العربية التي تتبع للدولة العثمانية.
بدأ يدبّ الوهن في [[الدولة العثمانية]] ( الرجل المريض) و تزايد طمع الدول الأوروبية الاستعمارية عليها و على أقاليمها حيث وقعت كلها تحت الاحتلال الأوروبي بمختلف أشكاله ( وصاية . حماية . [[انتداب (سياسة)|انتداب]] . استعمار مباشر كما هو الحال ).</big>''
== الاحتلال الفرنسي للجزائر ==
{{أيضا|حادثة المروحة|إنزال سيدي فرج (1830)}}
[[ملف:French Algeria evolution map 1830-1962 ar.svg|thumb|خارطة مراحل إحتلال فرنسا للجزائر]]
''<big>فرنسا، التي كانت تنوي احتلال الجزائر منذ عهد [[نابليون بونابرت]]، استعملت [[حادثة المروحة]] كذريعة لاحتلال للجزائر. فهاجمت الجزائر من ميناء [[تولون|طولون]] بحملة بلغ قوامها 37,600 جندي.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=سبتمبر 2016}} لمّا وصلت هذه الحملة إلى [[سيدي فرج (ولاية الجزائر)|سيدي فرج]] في [[14 يونيو]] [[1830]] الموافق [[23 ذو الحجة]] [[1245 هـ]]. وبعد الاحتلال فرضت فرنسا على الجزائريين [[قانون الأهالي]].كان من نتائج الهجمة الاستعمارية الشرسة التي تعرضت لها المؤسسات التعليمية والوقفية والدينية، نضوب ميزانية التعليم وغلق المدارس وانقطاع التلاميذ عن الدراسة وهجرة العلماء. وبذلك فإن رسالة فرنسا في الجزائر كانت هي التجهيل وليس التعليم، مما يمكن الفرنسيين من جعل الجزائر، أسهل انقيادا وأكثر قابلية لتقبل مبادئ الحضارة الغربية. ولا تختلف السياسة التعليمية الفرنسية في الجزائر عبر مختلف مراحل الوجود الفرنسي عسكري كان أو مدني، لأنها كانت أهدافا واحدة</big>'' وإن اختلفت التسميات
== فرنسا والثورات الشعبية ==
{{مفصلة|ثورات الجزائر}}