جهاد سعد: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد تعديل المحمول المتقدم
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد تعديل المحمول المتقدم
سطر 34:
 
== الرحلة إلى مصر ==
انتهى بعد تلك الحادثة الحلم الفرنسي لعدم قبوله في جامعات باريس و لأسبابولأسباب مادية أيضاً, وشاءت الظروف أن يجد لنفسه مكاناً على باخرة مسافرة من جنوب فرنسا إلى الاسكندرية فقرر المغادرة آخذاً معه حلم التمثيل الذي أصبح كشعلة متقدة تدور في ذهنه.
 
عندما وصل إلى المعهد العالي للفنون المسرحية في مصر حيث لم يكن هناك معهد في دمشق كان قد تأخر عن التسجيل و لكنه دخل إلى مكتب المدير ليرجوه بأن يحقق له حلمه بالدخول إلى المعهد فوافق المدير بعد عدة اختبارات.
سطر 40:
آنذاك تعجب الراحل زكي طليمات : «إرجع فرنسا أحسن لك.. يابني بلادنا فيها حرب ما فيهاش فن».
 
رغم نصيحة «طليمات» إلا أنه درس في المعهد وتعلم على أيدي الأساتذة جلال الشرقاوي وسناء شافع وصلاح أبوسيف ومحمود مرسي، وكان من زملائه الكاتب محمد جلال عبدالقويعبد القوي والفنانين أحمد فؤاد سليم ومحمد ريحان. كذلك تعلم على يد الأساتذة رشاد رشدي وإبراهيم حمادة وإبراهيم سكر ورمزي مصطفى ومحمد جمعة، وجميعهم متخصصين في الأدب اليوناني، وهنا يروي «جهاد»: «كانوا بيقولوا لي اقرأ يابني 10 سنين عشان تفهم أحنا بنقول إيه».خلال فترة دراسته بالمعهد تدرب عمليًا مع الأساتذة أحمد خضر ونور الدمرداش، وكاد أن يشارك مع الأخير في أحد المسلسلات إلا أن العمل لم يكتمل، وذلك بمبنى الإذاعة والتليفزيون،والتلفزيون، إلى أن تخرج في عام 1980.
 
== بداية حياته العملية ==