لقاح: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:التعريب V4
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.6*
سطر 33:
فعالية أو أداء اللقاح تعتمد على عدد من العوامل:
* المرض نفسه (يكون أداء اللقاح في بعض الأمراض أكثر من غيرها).
* سلالة اللقاح (بعض اللقاحات تكون نوعية لسلالات معينة من المرض، أو على الأقل أكثر فعالية تجاه هذه السلالات ).<ref>{{Cite journal| مسار=http://www.bmj.com/content/319/7206/352 | doi=10.1136/bmj.319.7206.352 | pmid=10435956 | عنوان=Comparative efficacy of three mumps vaccines during disease outbreak in eastern Switzerland: cohort study | الأخير=Schlegel| المجلد=319 | العدد=7206 | صفحة=352 | صحيفة=BMJ | تاريخ=August 1999 | تاريخ الوصول=2014-01-09 | pmc=32261|display-authors=etal}}{{open access| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20181115234731/https://www.bmj.com/content/319/7206/352 | تاريخ الأرشيف = 15 نوفمبر 2018 }}</ref>
* فيما إذا كان جدول اللقاح ملاحظ بصورة صحيحة.
* الاستجابة الغريبة للقاحات (بعض الأشخاص يبدون عدم استجابة لبعض اللقاحات، أي أنهم لا يشكلون أضداد حتى بعد تلقيحهم بشكل صحيح ).
سطر 44:
# الحفاظ على معدلات تمنيع عالية، حتى عندما يصبح المرض نادراً.
 
في عام 1958، كان هناك حالة763،094 من الحصبة في الولايات المتحدة الأمريكية، تسببت بوفاة 552 شخص.<ref name="pmid15106120">{{Cite journal|مؤلف=Orenstein WA, Papania MJ, Wharton ME |عنوان=Measles elimination in the United States |صحيفة=J Infect Dis |المجلد=189 |العدد=Suppl 1 |صفحات=S1–3|سنة=2004 |pmid=15106120 |doi=10.1086/377693 |مسار=http://www.journals.uchicago.edu/doi/full/10.1086/377693 }}</ref><ref name="pmid18463608">{{Cite journal| مؤلف=<!--staff--> | عنوان=Measles—United States, January 1 – April 25, 2008 | صحيفة=Morb. Mortal. Wkly. Rep. | المجلد=57 | العدد=18 | صفحات=494–8 |تاريخ=May 2008 | pmid=18463608 | مسار=http://www.cdc.gov/mmwr/preview/mmwrhtml/mm5718a5.htm }}{{open access| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190813022834/https://www.cdc.gov/mmwr/preview/mmwrhtml/mm5718a5.htm | تاريخ الأرشيف = 13 أغسطس 2019 }}</ref> . بعد تقديم لقاح جديد تضاءل عدد الحالات لأقل من 150 حالة في السنة (بمتوسط 56 حالة)<ref name="pmid18463608"/> . في أوائل ال 2008 كان هناك 64 حالة محتملة من الحصبة . 54 حالة منها كانت مستوردة من بلد آخر، على الرغم من أن 13 منها حدثت في الحقيقة خارج الولايات المتحدة ، 63 من ال 64 فرد إما لم يلقحوا لقاح الحصبة، أو هم غير متأكدين فيما إذا أخذوا هذا اللقاح.<ref name="pmid18463608"/>
 
== التأثيرات الضارة ==
سطر 97:
يدعى أيضاً باللقاح المغاير أو الجينري (نسبة للعالم ادوار جينر) هذه اللقاحات هي عوامل ممرضة لحيوانات أخرى و التي لا تسبب مرضاً، أو تسبب مرضاً خفيفاً للعضوية المعطاة.
المثال التقليدي هو استخدام جينر لجدري البقر للوقاية من الجدري الإنساني.
المثال الحالي هو استخدام لقاح السل المصنوع من Mycobacterium bovis للوقاية من السل الإنساني.<ref>{{cite journal|الأخير=Scott|العنوان=Classifying Vaccines|journal=BioProcesses International|التاريخ=April 2004|الصفحات=14–23|المسار=http://www.bioprocessintl.com/multimedia/archive/00077/0204su03_77445a.pdf|تاريخ الوصول=2014-01-09| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20131212222400/http://www.bioprocessintl.com/multimedia/archive/00077/0204su03_77445a.pdf | تاريخ الأرشيف = 12 ديسمبر 2013 }}</ref>
 
== تشكيل المناعة ==
سطر 122:
 
في وقت ما في أواخر الستينات في 1760م (ادوارد جينر )أثناء تدربه على مهنته كجراح صيدلي، علم عن القصة، و التي شاعت في المناطق الريفية، أن عمال الألبان لن يصابوا بعد ذلك بالمرض القاتل أو المشوه الجدري، لأنهم أصيبوا بجدري البقر، و الذي له تأثير بسيط جداً على الإنسان.
في عام 1796، استخلص جينر قيحاً من يد فتاة تعمل حلابة بقر مصابة بجدري الأبقار، لينقله إلى ذراع طفل عمره ثمان سنوات عبر خدش يده، و بعد ستة أسابيع تم تجدير هذا الصبي بفيروس الجدري فلاحظ أنه لم يصب بالجدري <ref name=Stern-Markel>{{Cite journal| مؤلف=Stern AM, Markel H | عنوان=The history of vaccines and immunization: familiar patterns, new challenges | صحيفة=Health Aff. | المجلد=24 | العدد=3 | صفحات=611–21 | سنة=2005 | pmid=15886151 | doi=10.1377/hlthaff.24.3.611 | مسار=http://content.healthaffairs.org/content/24/3/611.full }}{{open access| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20170929135923/http://content.healthaffairs.org/content/24/3/611.full | تاريخ الأرشيف = 29 سبتمبر 2017 }}</ref><ref name=Dunn>{{Cite journal|مؤلف=Dunn PM |عنوان=Dr Edward Jenner (1749–1823) of Berkeley, and vaccination against smallpox |صحيفة=Arch. Dis. Child. Fetal Neonatal Ed. |المجلد=74 |العدد=1 |صفحات=F77–8 |تاريخ=January 1996 |pmid=8653442 |pmc=2528332 |doi=10.1136/fn.74.1.F77|مسار=http://fn.bmjjournals.com/content/74/1/F77.full.pdf| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20140101212226/http://fn.bmjjournals.com/content/74/1/F77.full.pdf | تاريخ الأرشيف = 1 يناير 2014 }}</ref> . وسع جينر دراساته، و في عام 1798 أعلن أن لقاحه آمن للأطفال و البالغين، و أنه قابل للنقل من ذراع لأخرى مقللاً الاعتماد على المخازين غير الموثوقة من الأبقار المصابة .<ref name=Stern-Markel /><ref name=Dunn /> و منذ أن أصبح التلقيح بجدري البقر أكثر أماناً من إدخال الجدري ،<ref>{{Cite journal|عنوان=The Vaccinators: Smallpox, Medical Knowledge, and the 'Opening' of Japan |مؤلف=Van Sant JE |صحيفة=J Hist Med Allied Sci |سنة=2008|doi=10.1093/jhmas/jrn014 |المجلد=63 |العدد=2 |صفحات=276–9 }}</ref> وعلى الرغم أن التلقيح بالجدري ظل يجرب في بريطانيا، تم منعه في 1840.<ref>{{Cite journal|عنوان=Development of smallpox vaccine in England in the eighteenth and nineteenth centuries |صحيفة=BMJ|العدد=5342 |صفحات=1367–72 |سنة=1963 |مؤلف=Dudgeon JA |doi=10.1136/bmj.1.5342.1367 |المجلد=<!--Pacify citation bot--> |pmid=20789814|pmc=2124036}}</ref>
تم اكتشاف الجيل الثاني من اللقاحات من قبل لويس باستور في أعوام 1880 ،و الذي طور لقاحات من أجل كوليرا الدجاج، و الجمرة<ref name=Pasteur1881/> ، و منذ أواخر القرن التاسع عشر أصبح للقاحات هيبة عالمية، و وضعت لها قوانين إلزامية.<ref name="Stern-Markel" />
شهد القرن العشرين اكتشاف لقاحات عديدة ناجحة، بما فيها لقاحات ضد الدفتيريا، و الحصبة، و النكاف، و الحصبة الألمانية. و شهد إنجازات كبيرة كتطوير لقاح لشلل الأطفال في الخمسينات من 1950 ،و استئصال الجدري في و ال 1970 ،1960 في الستينات و السبعينات، كان موريس هيلمان الأكثر إنتاجاً في تطوير اللقاحات في القرن العشرين. و عندما أصبحت اللقاحات أكثر شيوعاً، الكثير من الناس اعتبروها كأمر مسلم به . على أي حال بقيت اللقاحات متهربة من أمراض هامة كالحلأ البسيط، والملاريا، و الإيدز <ref name="Stern-Markel"/> .
سطر 250:
[[File:The cow pock.jpg|thumb|[[جيمس جيلري]], ''بثرة البقرة..او.. النتائج الرائحة للقاحات الجديدة !'' (1802)]]
 
وجدت معارضة لموضوع اللقاحات من مجموعة كبيرة من النقاد منذ بداية حملات التلقيح.<ref name=wolfesharp>{{Cite journal|مؤلف=Wolfe R, Sharp L |عنوان=Anti-vaccinationists past and present |صحيفة=BMJ |المجلد=325 |العدد=7361 |صفحات=430–2 |سنة=2002 |pmid=12193361 |pmc=1123944 |doi=10.1136/bmj.325.7361.430 |مسار=http://bmj.bmjjournals.com/cgi/content/full/325/7361/430| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20060825024043/http://bmj.bmjjournals.com/cgi/content/full/325/7361/430 | تاريخ الأرشيف = 25 أغسطس 2006 }}</ref> على الرغم من فوائد منع المعاناة و الموت بسبب الأمراض المعدية الخطيرة و التي وضحت بشكل كبير ندرة التأثيرات الضارة التالية للتمنيع،<ref name=BH>{{Cite journal|صحيفة=Curr Opin Infect Dis |سنة=2007 |المجلد=20 |العدد=3 |صفحات=237–46 |عنوان=Adverse events following immunization: perception and evidence |مؤلف=Bonhoeffer J, Heininger U |doi=10.1097/QCO.0b013e32811ebfb0 |pmid=17471032}}</ref> نشأت الكثير من النزاعات حول تسبيب اللقاحات الموت، أخلاقياتها، فعاليتها ، وأمانها. بعض نقاد اللقاحات قالوا أنها غير فعالة ضد الأمراض،<ref name=Halvorsen>{{مرجع كتاب |مؤلف=Halvorsen R |عنوان=The Truth about Vaccines |ناشر=Gibson Square |سنة=2007 |الرقم المعياري=978-1-903933-92-3}}</ref> أو أن دراسات اللقاحات من حيث الأمان غير كافية <ref name=Halvorsen/> . بعض المجموعات الدينية لم تسمح باللقاحات <ref>{{Cite journal|مؤلف=Sinal SH, Cabinum-Foeller E, Socolar R |عنوان=Religion and medical neglect |صحيفة=South Med J |المجلد=101 |العدد=7 |صفحات=703–6 |سنة=2008 |pmid=18580731 |doi=10.1097/SMJ.0b013e31817997c9 }}</ref> . و بعض المجموعات السياسية عارضت التلقيح الإلزامي على أساس الحرية الفردية <ref name=wolfesharp/> . كنتيجة، زاد الاهتمام بأن المعلومات المنتشرة غير الصحيحة عن مخاطر التلقيح من الناحية الطبية تزيد معدلات الأمراض المعدية المهددة للحياة، ليس فقط لدى الأطفال الذين رفض أهلهم تلقيحهم، و انما أيضاً عند الذين لا يمكن تلقيحهم بسبب عمرهم أو بسبب نقص المناعة لديهم، و الذين يمكن أن ينتقل لهم المرض من الحملة غير الملقحين(انظر مناعة القطيع).<ref>{{Cite journal| الأخير1 = Omer | الأول1 = SB | الأخير2 = Salmon | الأول2 = DA | الأخير3 = Orenstein | الأول3 = WA | الأخير4 = deHart | الأول4 = MP | الأخير5 = Halsey | الأول5 = N | عنوان = Vaccine Refusal, Mandatory Immunization, and the Risks of Vaccine-Preventable Diseases | doi = 10.1056/NEJMsa0806477 | صحيفة = New England Journal of Medicine | المجلد = 360 | العدد = 19 | صفحات = 1981–8 |تاريخ=May 2009 | pmid = 19420367 | مسار = http://www.nejm.org/doi/pdf/10.1056/NEJMsa0806477 | تنسيق = PDF | مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20171008144730/http://www.nejm.org/doi/pdf/10.1056/NEJMsa0806477 | تاريخ الأرشيف = 8 أكتوبر 2017 }}</ref> يعتقد بعض الأهل أن اللقاحات تسبب التوحد رغم الإجماع العلمي على رفض هذه الفكرة<ref>{{Vcite journal|author=Gross L |title=A broken trust: lessons from the vaccine–autism wars |journal=PLoS Biol |volume=7 |issue=5 |pages=e1000114 |year=2009 |pmid=19478850 |doi=10.1371/journal.pbio.1000114 |url=http://www.plosbiology.org/article/info:doi/10.1371/journal.pbio.1000114 |pmc=2682483 }}</ref>. في عام 2011 اندريو ووكفالد، مؤيد رائد للخلافات التي تتحدث عن الارتباط المزعوم بين التلقيح و التوحد، اكتشف أنه يتلقى دعم مادي ليعطي معلومات ونتائج أبحاث خاطئة و سحبت منه شهادته الطبية<ref>{{استشهاد بخبر|مؤلف=the CNN Wire Staff |مسار=http://www.cnn.com/2011/HEALTH/01/05/autism.vaccines/index.html |عنوان=Retracted autism study an 'elaborate fraud,' British journal finds |ناشر=CNN.com |تاريخ= 2011-01-06|تاريخ الوصول=2013-04-26| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180104085313/http://www.cnn.com/2011/HEALTH/01/05/autism.vaccines/index.html | تاريخ أرشيف = 04 يناير 2018 }}</ref>.
 
=== الاقتصاد و التطوير ===
سطر 279:
 
=== دور المواد الحافظة ===
العديد من اللقاحات تحتاج المواد الحافظة لمنع التأثيرات الضارة الخطيرة كالخمج بالمكورات العنقودية، و الذي قتل في حادث واحد عام 1928 اثنا عشر طفل من أصل واحد و عشرين لقحوا بلقاح الدفتيريا دون مواد حافظة.<ref>{{مرجع ويب|تاريخ=2007-09-06 |مسار=http://www.fda.gov/BiologicsBloodVaccines/SafetyAvailability/VaccineSafety/UCM096228 |تاريخ الوصول=2007-10-01 |عنوان= Thimerosal in vaccines |ناشر= Center for Biologics Evaluation and Research, U.S. Food and Drug Administration| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190419070239/https://www.fda.gov/biologicsbloodvaccines/safetyavailability/vaccinesafety/ucm096228 | تاريخ أرشيف = 19 أبريل 2019 }}</ref> المواد الحافظة المتوفرة تتضمن ثيميروسال، فينوكسي ايتانول، و الفورم الدهيد.الثيميروسال أكثر فعالية تجاه البكتيريا، عمر تخزينه أو مدة صلاحيته أطول، و يحسن ثباتية اللقاح، و قوته ،و أمانه.و لكن في أمريكا، و دول الاتحاد الأوروبي، و غيرها من الدول الثرية لم يعد يستخدم كمواد حافظة في لقاحات الأطفال ، و اعتبر ذلك كإجراء وقائي بسبب احتوائه على الزئبق.<ref>{{Cite journal|صحيفة= Drug Saf |سنة=2005 |المجلد=28 |العدد=2 |صفحات=89–101 |عنوان= Thiomersal in vaccines: balancing the risk of adverse effects with the risk of vaccine-preventable disease |مؤلف= Bigham M, Copes R |pmid=15691220 |doi= 10.2165/00002018-200528020-00001}}</ref> على الرغم من أن الادعاءات الجدلية توصلت إلى أن الثيميروسال يسبب التوحد، لا يوجد دليل علمي مقنع يدعم هذه الادعاءات.<ref>{{Cite journal|صحيفة= N Engl J Med |سنة=2007 |المجلد=357 |العدد=13 |صفحات=1278–9 |عنوان= Thimerosal and vaccines—a cautionary tale |مؤلف= Offit PA | وصلة مؤلف = Paul Offit |doi=10.1056/NEJMp078187 |pmid=17898096 |مسار=http://www.nejm.org/doi/pdf/10.1056/NEJMp078187 | تنسيق = PDF | مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190917213352/https://www.nejm.org/doi/pdf/10.1056/NEJMp078187 | تاريخ الأرشيف = 17 سبتمبر 2019 }}</ref>
 
== أنظمة التوصيل ==
[[File:VaccineBySandraRugio.jpg|thumb|يسار|امرأة تأخذ لقاح الحصبة الالمانية في البرازيل 2008 .]]
تطوير أنظمة التوصيل الحديثة زاد الأمل باللقاحات الأكثر أماناً و فعالية التنقل و تستخدم. خطوط البحث تتضمن الجسيمات الشحميةliposomes و معقد الحث المناعيISCOM .<ref>{{Cite journal|مؤلف= Morein B, Hu KF, Abusugra I |عنوان= Current status and potential application of ISCOMs in veterinary medicine |صحيفة= Adv Drug Deliv Rev |المجلد=56 |العدد=10 |صفحات=1367–82 |سنة=2004 |pmid=15191787 |doi=10.1016/j.addr.2004.02.004}}</ref>
التطورات الملحوظة في تقنيات توصيل اللقاح تضمنت اللقاحات الفموية. المحاولات الباكرة لتطبيق اللقاحات الفموية أظهرت درجات متنوعة من الوعود، ابتدأت باكرة في القرن العشرين، في الوقت الذي كانت فيه احتمالية فعالية أي لقاح فموي مثار جدل.<ref>{{مرجع كتاب|عنوان=American Medicine|مسار=https://books.google.com/books?id=yvxXAAAAMAAJ|سنة=1926|ناشر=American-Medicine Publishing Company| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190303205105/https://books.google.com/books?id=yvxXAAAAMAAJ | تاريخ الأرشيف = 3 مارس 2019 }}</ref>
في الثلاثينيات من 1930 كان هناك اهتمام متزايد في القيمة الوقائية للقاح، على سبيل المثال حمى التيفوئيد.<ref name="Research1929">{{مرجع كتاب|مؤلف=South African Institute for Medical Research|عنوان=Annual report - South African Institute for Medical Research: Jaarverslag - Suid-Afrikaanse Instituut vir Mediese Navorsing|مسار=https://books.google.com/books?id=KzAXAAAAIAAJ|سنة=1929|ناشر=South African Institute for Medical Research.| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190303205105/https://books.google.com/books?id=KzAXAAAAIAAJ | تاريخ الأرشيف = 3 مارس 2019 }}</ref>
 
لقاحات شلل الأطفال الفموية تغيرت لتصبح فعالة عندما أصبحت تدار من قبل فريق عمل تطوعي دون تدريب رسمي، أظهرت النتائج أيضاً السهولة المتزايدة و الفعالية لعملية إدارة اللقاحات. اللقاحات الفموية الفعالة لها عدة محاسن، على سبيل المثال لا يوجد خطر تلوث الدم. اللقاحات المعدة للاستخدام الفموي يجب ألا تكون سائلة، لأن الصلبة تكون أكثر ثباتية و أقل عرضة للتخرب أو التلف بالتجميد أثناء النقل أو التخزين.<ref>{{مرجع كتاب|عنوان =Biotechnology Fundamentals |مؤلف= Firdos Alam Khan| ناشر=CRC Press| مسار=https://books.google.com/books?id=-s5oRDUuMSIC&pg=PA270&dq=Oral+vaccines+are+likely+to+be+solid+which+have+proven+to+be+more+stable+and+less+likely+to+freeze&hl=en&sa=X&ei=UQ3LUfGgOaud0wXuz4CgCQ&ved=0CC4Q6AEwAA#v=onepage&q=Oral%20vaccines%20are%20likely%20to%20be%20solid%20which%20have%20proven%20to%20be%20more%20stable%20and%20less%20likely%20to%20freeze&f=false|صفحة =270}}</ref> هذه الثباتية تقلل الحاجة ل"سلسلة التبريد": التي تحتاجها الموارد لتحفظ اللقاحات في مجال درجة حرارة معينة من مرحلة التصنيع إلى نقطة الإدارة، و هذا بالتالي يمكن أن يقلل من كلفة اللقاح.
سطر 334:
=== النباتات كمفاعلات حيوية لصنع اللقاحات ===
 
تعد النباتات المعدلة وراثياً أنظمة تعبيرية واعدة لتصنيع اللقاحات. النباتات المعقدة كالتبغ و البطاطا و البندورة و الموز يمكن أن يكون لديها مورثات مندمجة تجعل من الممكن تصنيع لقاحات مفيدة للإنسان منها.<ref>{{cite journal|الأخير1=Sala|الأول1=F.|الأخير2=Manuela Rigano|الأول2=M.|الأخير3=Barbante|الأول3=A.|الأخير4=Basso|الأول4=B.|الأخير5=Walmsley|الأول5=AM|last6=Castiglione|first6=S|journal=Vaccine|التاريخ=January 2003|volume=21|issue=7–8|الصفحات=803–8|PMID=23888738|العنوان=Vaccine antigen production in transgenic plants: strategies, gene constructs and perspectives|doi=10.1016/s0264-410x(02)00603-5}}</ref> تم تطوير الموز لصناعة لقاح بشري ضد التهاب الكبد B.<ref>{{Cite journal|الأخير=Kumar|الأول= G. B. Sunil |مؤلف2=T. R. Ganapathi |مؤلف3=C. J. Revathi |مؤلف4=L. Srinivas |مؤلف5=V. A. Bapat|عنوان= Expression of hepatitis B surface antigen in transgenic banana plants|صحيفة=Planta|المجلد=222|صفحات=484–493|تاريخ = October 2005|مسار=http://www.springerlink.com/content/j28573pu42212114/ |doi=10.1007/s00425-005-1556-y|pmid=15918027|العدد=3}}</ref> مثال آخر : تعبير البروتين المنصهر (المندمج) في نباتات الفصة المعدلة وراثياً ، للتوجيه الانتقائي للخلايا المقدمة للمستضد و بهذا زيادة قوة اللقاح ضد فيروس اللإسهال البقري BVDV.<ref>{{cite journal|المؤلف1=Ostachuk A|المؤلف2=Chiavenna SM |المؤلف3=Gómez C |المؤلف4= Pecora A|المؤلف5=Pérez-Filgueira MD |author6=Escribano JA|author7=Ardila F|author8=Dus Santos MJ|author9=Wigdorovitz A |العنوان=Expression of a ScFv–E2T fusion protein in CHO-K1 cells and alfalfa transgenic plants for the selective directioning to antigen presenting cells|journal=Veterinary Immunology and Immunopathology|السنة=2009|volume=128|number=1|الصفحات=315 |doi=10.1016/j.vetimm.2008.10.224 |المسار=https://www.academia.edu/355962/Ostachuk_AI_-_Expression_of_a_ScFv-E2T_fusion_protein_in_CHO-K1_cells_and_alfalfa_transgenic_plants_for_the_selective_directioning_to_antigen_presenting_cells| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190914040219/https://www.academia.edu/355962/Ostachuk_AI_-_Expression_of_a_ScFv-E2T_fusion_protein_in_CHO-K1_cells_and_alfalfa_transgenic_plants_for_the_selective_directioning_to_antigen_presenting_cells | تاريخ الأرشيف = 14 سبتمبر 2019 }}</ref><ref>{{cite journal|المؤلف1=Aguirreburualde MSP|المؤلف2=Gómez C|المؤلف3=Ostachuk A|المؤلف4=Wolman F|المؤلف5=Albanesi G|author6=Pecora A|author7=Odeon A|author8=Ardila F|author9=Escribano JA|author10=Dus Santos MJ|author11=Wigdorovitz A |العنوان=Efficacy of a BVDV subunit vaccine produced in alfalfa transgenic plants|journal=Veterinary Immunology and Immunopathology|السنة=2013|volume=151|number=3|الصفحات=315–324|doi=10.1016/j.vetimm.2012.12.004 |المسار=https://www.academia.edu/2332094/Efficacy_of_a_BVDV_subunit_vaccine_produced_in_alfalfa_transgenic_plants| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190914010740/https://www.academia.edu/2332094/Efficacy_of_a_BVDV_subunit_vaccine_produced_in_alfalfa_transgenic_plants | تاريخ الأرشيف = 14 سبتمبر 2019 }}</ref>
 
== انظر أيضاً ==