شرك (إسلام): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 37.41.13.78 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة مصعب العبود
وسم: استرجاع
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 7:
قال [[ابن فارس]]: "[[الشين]] وال[[راء]] وال[[كاف]] أصلان، أحدهما يدلّ على مقارنة وخلافِ انفرادٍ، والآخر يدلّ على امتداد واستقامة.
 
فالأول: الشركة،الشرك، وهو أن يكون الشيء بين اثنين لا ينفرد به أحدهما، يقال: شاركت فلاناً في الشيء إذا صرت شريكَه، وأشركت فلاناً إذا جعلته شريكاً لك"<ref>مقاييس اللغة (3/265).</ref>.
 
وقال [[الجوهري]]: "الشريك يجمع على شركاء وأشراك، وشاركت فلاناً صرت شريكه، واشتركنا وتشاركنا في كذا، وشركته في البيع والميراث أشركه شركة، والاسم: الشرك"<ref name="الصحاح 4/1593-1594">الصحاح (4/1593-1594).</ref>.