فولاند: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 30:
 
== فولند و[[المسيح]] ==
يُعلن فولند بصراحة أنه حضر شخصياً مواجهة بيلاطس البنطي ويشوعويسوع الغناصري،الناصري، وهذا ما يجعل روايته تختلف عن رواية [[الإنجيل للواقعة]]، غير أنه لا يحدد مكانه من الحدث بالضبط، ولا يخبر، هل كان في صف المسيح، أم في صف البنطي.
 
في الفصل التاسع والعشرين من الرواية (القدر)، يأتي ليفي ماتفي ([[متى العشار]]) إلى فولند مبعوثاً عن المسيح، وتدور بينهما محاورة يسفه فيها فولند إنكار العشار للشر والظلال، لأن النور لا يكتمل إلا بالظل، والخير لا قيمة له بغير الشر. ثم ينفذ طلب المسيح إليه بأخذ المعلم ومارغريتا إلى السكينة والطمأنينة.
 
== المظهر الجسدي ==