العلم في عصر الحضارة الإسلامية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف عام (3.7) إزالة تصنيف:آسيا الوسيطة لوجود (تصنيف:تاريخ الشرق الأوسط القروسطي))
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 1:
{{إسلام}}
'''العلوم الإسلامية في العصور الوسطى''' أو '''عصر العلوم الإسلامية''' أو '''العلوم الإسلامية'''. ما بين القرن السابع الميلادي ونهاية القرن السادس عشر الميلادي كانت [[دمشق]] و[[حلب]] و[[الكوفة]] و[[بغداد]] و[[القيروان]] و[[قرطبة]] و[[القاهرة]] و[[مراكش]] و[[فاس]] هي المراكز العلمية في العالم، وكانت جامعاتها مزدهرة وصناعاتها متقنة ومتقدمة والعلم في تطور مستمر والعمران في ازدياد فكانت البلاد العربيةالمسلمة محجا لطالبي العلم وأعجوبة حضارية غير مسبوقة، كان للعلماء شأن عظيم يحترمهم العامة ويقدرهم الحكام، وكانت هذه الفترة هي فترة تأسيس العلم في العالم فقبل ذلك كانت معارف لا ترتقي لمرتبة العلوم، فلم يبق مجال في العلم مما نعرفه اليوم إلا وكان العربالمسلمون قد أسسوه.
 
== العلم في الحضارة الإسلامية ==