بيلوبيداس: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
سطر 2:
}}
 
'''بيلوبيداس''' (مات 364 ق م)، هو سياسي وجنرال من [[ثيفا|طيبة]] في اليونان القديمة.<ref>{{مرجع ويب| مسار = http://ark.frantiq.fr/ark:/26678/pcrtM0l2VU4h1R/ | عنوان = معلومات عن بيلوبيداس على موقع ark.frantiq.fr | ناشر = ark.frantiq.fr|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191214125332/http://ark.frantiq.fr/ark:/26678/pcrtM0l2VU4h1R/|تاريخ أرشيف=2019-12-14}}</ref><ref>{{مرجع ويب| مسار = https://www.britannica.com/biography/Pelopidas | عنوان = معلومات عن بيلوبيداس على موقع britannica.com | ناشر = britannica.com| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180310103235/https://www.britannica.com/biography/Pelopidas | تاريخ أرشيف = 10 مارس 2018 }}</ref><ref>{{مرجع ويب| مسار = https://bigenc.ru/text/2709747 | عنوان = معلومات عن بيلوبيداس على موقع bigenc.ru | ناشر = bigenc.ru|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191214125339/https://bigenc.ru/text/2709747|تاريخ أرشيف=2019-12-14}}</ref> يعود أصله من عائلة بارزة، وامتلك ثروة عظيمة والتي أنفقها على أصدقائه، بينما كان راضيا بعيشه حياة رياضي. في عام 385 ق م خدم في الجيش الطيبي الذي تم أرساله لدعم الإسبرطيين في معركة مانتينيا، حيث تم إنقاذ حياته عندما أصيب بجرح خطير أصابه به [[أبامينونداس]]. وعندما تم احتلال الحصن الطيبي من قبل الإسبرطيين (383 أو 382) هرب إلى أثينا، وقاد مؤامرة حيكت لتحرير طيبة. وفي عام 379 قام فريقه بمفاجأة وقتل معارضيهم السياسيين الرئيسيين، وألهب حماسة الناس ضد الحامية الإسبرطية التي استسلمت لجيش جمعه بيلوبيداس.
 
في تلك السنة والسنوات اللاحقة انتخب بيلوبيداس حاكما على بويوتيا، وحوالي العام 375 دحر قوة إسبرطية أكبر منه في [[معركة تيغيرا]] (قرب [[أورخومينوس (بويوتيا)|أورخومينوس]]). ويدين بهذا النصر بشكل رئيسي إلى شجاعة الفرقة المقدسة، وهم جماعة مختارة من 300 من المشاة. في [[معركة ليوكترا]] (371 ق م) ساهم كثيرا بنجاح تكتيكات إبامينونداس الجديدة بالسرعة التي جعلت الفرقة المقدسة قريبة من الإسبرطيين. في عام 370 ق م رافق صديقه إيبامينونداس إلى البيلوبونيز. وعند عودتهما تم اتهام كلا الجنرالين باحتفاظهم لقياداتهم بما يتجاوز الحقوق القانونية، ولكن لم تثبت التهم.