معيارية مغايرة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف معادل لم يعد موجود في الصفحة الإنجليزية (1.1) إزالة (تصنيف:امتياز (عدم مساواة اجتماعية)+ تصنيف:كلمات صيغت في عقد 1990)
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
سطر 28:
تتم مناقشة عواقب هذه التغييرات للكبار والأطفال المعنيين بشكل كبير. قال عالم النفس التنموي مايكل لامب في قضية فوائد الزواج في ماساتشوستس عام 2009 أن الميول الجنسية للوالدين لا تؤثر سلبًا على تربية الاطفال. وقال: «ثبت بشكل قاطع منذ نهاية الثمانينيات أن الأطفال والمراهقين يمكنهم التكيف مع الأوضاع غير التقليدية كما هو الحال مع الأوضاع التقليدية». ومع ذلك ذكرت الكاتبة ماجي غالاغر بأن الهياكل الاجتماعية المغايرة جنسيًا تعود بالفائدة على المجتمع لأنها مثالية لتربية الأطفال. وتقول [[أخلاقيات|عالمة الأخلاق]] الكندية الأسترالية مارغريت سومرفيل أنّ: «منح الأزواج من نفس الجنس الحق في تأسيس أسرة يعارض الأبوية المثالية من الناحية البيولوجية».<ref name="Benfer">Benfer, Amy. [http://archive.salon.com/mwt/feature/2001/06/07/family_values/index.html The Nuclear Family Takes a Hit] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20080522052539/http://archive.salon.com/mwt/feature/2001/06/07/family_values/index.html |date=2008-05-22 }}, Salon.com. June 7, 2001</ref>
 
توجد مجموعة فرعية من معيارية المغايرة تشكل مفهوم مؤقت لها. تنص هذه الأيديولوجية على أن الهدف الأسمى للحياة هو الزواج بين الجنسين. تدفع العوامل الاجتماعية البالغين للبحث عن شريك من الجنس الآخر والانخراط في زواج مغاير الجنس بهدف إنجاب الأطفال من خلال بناء الأسرة التقليدية. تعزز معيارية المغايرة المؤقتة فكرة الامتناع عن ممارسة الجنس حتى الزواج. يلتزم العديد من الآباء والأمهات الأمريكيين بهذه الأفكار ويقومون بتربية أطفالهم وفقًا لذلك. ووفقًا لأمي شاليت يبدو أنَّ الجزء الأكبر من التربية الجنسية من قبل الاهل في الولايات المتحدة تدور حول الامتناع عن ممارسة الجنس،<ref>Michael Lamb, Ph.D.: [http://www.glad.org/uploads/docs/cases/2009-11-17-doma-aff-lamb.pdf Affidavit – United States District Court for the District of Massachusetts (2009)]{{وصلة مكسورة|date=April 2017 |bot=InternetArchiveBot |fix-attempted=yes }}</ref> ولكن هذا يختلف في أجزاء أخرى من العالم. وتناقش أستاذة جامعة جورج واشنطن آبي ويلكرسون الطرق التي تعزز بها الرعاية الصحية والصناعات الطبية وجهات نظر الزواج المغاير بين الجنسين من أجل تعزيز طابع معيارية المغايرة المؤقتة. ويمتد مفهوم معيارية المغايرة المؤقتة إلى ما هو أبعد من الزواج المغاير من الجنس الآخر ليشمل نظامًا شائعًا حيث يُنظر إلى الجنس المغاير كمعيار أساسي ولا يُسمح بأي ممارسة مختلفة عن هذا المعيار. يشرح ويلكرسون أن الزواج المغاير يكرّس مختلف جوانب الحياة اليومية مثل الصحة الغذائية والحالة الاجتماعية والاقتصادية والمعتقدات الشخصية والأدوار التقليدية للجنسين.<ref>{{استشهاد بخبر | عنوان= Bigotry or Biology: The Hard Choice for an Opponent of Marriage Equality | الأول= Timothy | الأخير= Laurie | newspaper= The Drum | سنة= 2015 | مسار= https://www.academia.edu/12765552|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191213215243/https://www.academia.edu/12765552|تاريخ أرشيف=2019-12-13}}</ref>
 
==الحالات المخالفة==