إطناب: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
This article was translated by I Believe in Science & Ideas beyond borders & Beit al Hikma 2.0
 
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.6
سطر 3:
| title = Removing Word Clutter
| work = Roane State
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190522001255/http://www.roanestate.edu/owl/Clutter.html | تاريخ الأرشيف = 22 مايو 2019 }}</ref> الأسلوب الذي يقف على الاتجاه المعاكس من الإطناب هو اللغة السهلة المبسطة. يحذّر بعض المؤلفين من استخدام الإطناب، من ضمنهم مؤلف كتاب «عناصر الإبداع الأدبي». وبشكل مشابه، تجنب أدباء أمثال [[مارك توين]] و<nowiki/>[[إرنست همينغوي|أرنست هيمنجواي]] وغيرهم استخدام الإطناب. تتضمن مرادفات الإطناب الإسهاب والحشو الكلامي والإطالة والتفخيم والثرثرة والهذر واللغو.
 
== الأصل اللغوي للكلمة والمرادفات ==
تأتي كلمة الإطناب من المصطلح اللاتيني «فيربوسيس» ويعني المطنب أو كثير الكلام. توجد كلمات عديدة في اللغة الإنكليزية تؤدي إلى معنى الإفراط في الحشو الكلامي.
 
برولكستي «Prolixity» بمعنى إسهاب، وهي تأتي من الأصل اللاتيني «بروليكسيس» الذي يعني «ممتد». يمكن أن يُستخدم مصطلح إسهاب للإشارة إلى طول الحديث أو الخطاب، خصوصًا في الخطابات الرسمية، مثل حجج المحامي الشفوية.<ref>{{cite book|title=The Percy Anecdotes|last=Percy|first=Sholto|authorlink=Joseph Clinton Robertson|author2=Reuben Percy|year=1826|publisher=T. Boys|location=London|url=https://books.google.com/books?id=SzJEAAAAIAAJ|page=9| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20140627080104/http://books.google.com/books?id=SzJEAAAAIAAJ | تاريخ الأرشيف = 27 يونيو 2014 }}</ref>
 
غرانديلاكوينس «Grandiloquence» بمعنى التفخيم، وهو كلام أو قراءة معقدة تدل على المباهاة أو الأسلوب المنمق. وهو مزيج بين الكلمتين اللاتينيتين «لوكيو» بمعنى أن تتكلم، و«غراندس» بمعنى عظيم.<ref>{{cite web
سطر 22:
| publisher = [[Perseus Project]]
| accessdate = 2 February 2011
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20170106130751/http://www.perseus.tufts.edu/hopper/text?doc=Perseus:text:1999.02.0064:card=73 | تاريخ الأرشيف = 6 يناير 2017 }}</ref>
}}</ref>
 
== الرطانة العلمية ==
سطر 29:
نُشر مقال مليء عن قصد بالهذر الذي يخلط بين مفاهيم الفيزياء والمفاهيم الاجتماعية بطريقة غير منطقية من قِبل بروفيسور الفيزياء آلان سوكال في صحيفة (النص الاجتماعي) كلدغة للنشر العلمي. دافعت المجلة عن نشر المقال إذ إنه يندرج تحت العديد من معايير النشر، لكنها أعربت عن أسفها لأنها كانت لدغة ساهمت في الاستخفاف من الدراسات العلمية أو الدراسات الثقافية. أصبحت الحلقة معروفة باسم قضية سوكال.
 
يُطبق المصطلح أيضًا في بعض الأحيان على الكلام الذي لا لزوم له بشكل عام؛ وعادة ما يُشار إلى هذا باسم الإسهاب. يدافع بعض الأشخاص عن استخدام الكلمات الإضافية باعتبارها اصطلاحية، أو باعتبارها مسألة تفضيل فني، أو مفيدة في شرح الأفكار أو الرسائل المعقدة.<ref name="Sokal">[http://www.physics.nyu.edu/faculty/sokal/ The Sokal Affair] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20191119111647/https://physics.nyu.edu/faculty/sokal/ |date=19 نوفمبر 2019}}</ref>
 
== أمثلة ==
سطر 47:
| date = 2005-05-22
| accessdate = 2014-01-23
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20111121154937/http://www.usatoday.com/news/washington/2005-05-22-byrd-fight-GOP_x.htm | تاريخ الأرشيف = 21 نوفمبر 2011 }}</ref>
}}</ref>
 
نشر كتاب «مراجعة قانون ميشيغان» محاكاة ساخرة من 299 صفحة لكتابة ما بعد الحداثة بعنوان «بومبوبابل: اللغة الغامضة لما بعد الحداثة والمعنى الأساسي للمبتدئين. تتألف المقالة من روايات مرجعية ذاتية معقدة وحساسة للسياق. يتخلل النص عددًا من الاستشهادات والأقواس الجانبية، والتي يُفترض بها أن تسخر من الأسلوب المشوش لكتابة ما بعد الحداثة.<ref>{{cite journal|last=Arrow|first=Dennis W.|title=Pomobabble: Postmodern Newspeak and Constitutional "Meaning" for the Uninitiated|journal=Michigan Law Review|date=December 1997|volume=96|issue=3|pages=461–690|jstor=1290146|doi=10.2307/1290146}}</ref>