صوت: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي V1.4
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
سطر 8:
| لغة = en
| تاريخ الوصول = 2019-01-26
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191209230326/http://dictionary.torjoman.com/search/1-1/%D8%B5%D9%88%D8%AA|تاريخ أرشيف=2019-12-09}}</ref> أو [[موجة]] قادرة على التحرك في وسط مادي مثل [[غلاف الأرض الجوي|الهواء]]، [[صلب (توضيح)|والأجسام الصلبة]]، [[سائل|السوائل]]، و[[غاز|الغازات]]، ولا تنتشر في الفراغ (إذا وضعنا جرسًا في ناقوس زجاجي وفرغنا الناقوس من الهواء، فإننا لا نسمع صوت الجرس عندما يدق بسبب عدم انتقال هزات (صوت) الجرس في الفراغ).<ref>{{cite journal |الأخير1=Krumbholz |الأول1=K. |الأخير2=Patterson |الأول2=R. |الأخير3=Seither-Preisler |الأول3=A. |الأخير4=Lammertmann |الأول4=C. |الأخير5=Lütkenhöner |الأول5=B. |سنة=2003 |عنوان=Neuromagnetic evidence for a pitch processing center in Heschl's gyrus |مسار= |صحيفة=Cerebral Cortex |المجلد=13 |العدد=7 |صفحات=765–772 |doi=10.1093/cercor/13.7.765}}</ref><ref>{{cite journal |عنوان=The American Heritage Dictionary of the English Language |إصدار=Fourth |ناشر=Houghton Mifflin Company |تاريخ=2000 |مسار=http://www.bartleby.com/61/65/S0576500.html |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20080625012016/http://www.bartleby.com/61/65/S0576500.html |تاريخ أرشيف=June 25, 2008 |تاريخ الوصول=May 20, 2010}}</ref><ref>{{مرجع ويب |مسار=http://pages.jh.edu/~virtlab/ray/acoustic.htm |عنوان=The Propagation of sound |تاريخ الوصول=26 June 2015| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181003103355/http://pages.jh.edu:80/~virtlab/ray/acoustic.htm | تاريخ أرشيف = 3 أكتوبر 2018 }}</ref> وباستطاعة الكائن الحي تحسس الصوت عن طريق عضو خاص يسمى ال[[أذن]]. ومصادر الصوت في الطبيعة كثيرة، كانفجارات البراكين وأصوات الرعد؛ ويصدر من حركة الأجسام، كحركة السيارات والطائرات. من منظور علم [[علم الأحياء|الأحياء]] الصوت هو إشارة تحتوي على [[نغمة (توضيح)|نغمة]] أو عدة نغمات تصدر من الكائن الحي الذي يملك العضو الباعث للصوت، تستعمل كوسيلة اتصال بينه وبين كائن آخر من جنسه أو من [[جنس (توضيح)|جنس]] آخر، يعبر من خلالها عما يريد قوله أو فعله بوعي أو بغير وعي مسبق، ويسمى الإحساس الذي تسببه تلك الذبذبات ب[[حاسة]] ال[[سمع]].
 
ويعد الصوت أساس الكثير من الخبرات التي يكتسبها الإنسان. وقد كان الإنسان في الماضي لا يعتمد على الأصوات التي يصدرها من حنجرته فحسب، وإنما أيضًا على أصوات الطبول والأدوات التي تحدث الجلجلة والخشخشة وأيضًا بالمزامير.