حافظية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
دمج قسم غير متمايز و إضافة و إوالة تفاصيل عن الطيبية
لا يؤمن الطيبية بالغيبة بل إمام مستور
سطر 8:
لم يكن تولي الحافظ يسرا، فقد سعى [[أحمد بن اﻷفضل|أبوعلي أحمد]] بن [[الأفضل شاهنشاه]] إلى تولي الولاية فسَجَن الحافظ إلى أن قتله أتباع الحافظ في النصف من المحرم سنة ست وعشرين وخمسمئة و نصّبو هذا الأخير. و لم يكن هذا السعي من قبل أحمد بن اﻷفضل سوى تطور طبيعي لصعود قوة تلك الاسرة التي كان أسلافها وكلاء الأئمة الفاطميين و أقوى رجال الدولة فعليا.
 
أما الفرع الآخر من [[مستعلية|المستعلية]]، و هم [[طيبية|الطَّيِّبيَّة]]، فرأوا أن [[الطيب أبوالقاسم]] هو الإمام الحادي و العشرون و الأخير و أنه قد أصبح [[غيبة|غابإمام مستور]] لاحقا.
 
بينما لم يُؤمن الحافظية بعقيدة ببيعةالإمام[[غيبةالطيب أبو القاسم]] الإمام،، بل قبلوا الخليفة الفاطمي القائم إماما و انتهوا بسقوط الدولة الفاطمية بعد [[العاضد لدين الله]]، لذا فكل المستعلية الباقية [[مستعلية|طيبية]].
 
[[تصنيف:إسماعيلية]]