ما الذي جرى في سوريا (كتاب): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
AlaaBot (نقاش | مساهمات)
ط روبوت (1.2): تخصيص البذرة من البوابة {{بذرة كتب}}
وسام (نقاش | مساهمات)
تنسيق
سطر 1:
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=مارس 2010}}
{{مصدر|تاريخ=مارس 2016}}
'''ما الذي جرى في سوريا''' هو [[الكتاب]] الرابع للأستاذ [[محمد حسنين هيكل]]، وقد صدر سنة [[1962]].
 
== الوصف ==
* لم يكن يقصد الأستاذ هيكلوالكتاب من هذهالقطع الأحاديثالمتوسط كلهاضمن عن198 سورياصفحة، وعن الذي جرى فيها ، أن تكون كتابا . وإنما كانتكان تفاعلا تلقائيا مع المشهد العنيف الذي شهدته [[دمشق]] [[فجر]] يوم [[28 سبتمبر]] سنة [[1961]] ، والذي كان من أعقد المواقف في الدراما الهائلة التي تعانيها [[الأمة العربية]] كلها . لم تصدر عن الانفعال العاطفي بالحدث الكبير .. و لا الجانب العقلي عند الأستاذ هيكل قد نحى [[الفوران]] العاطفي وأبعد آثاره . فهو لم يستطع أن يترك [[العاطفة]] وحدها أن تشده إلى هذه الأحاديث ،الأحاديث، ولم يرضى أن تكون إملاء حساب دقيق .. جامد ومشدود ! أن الفهم العميق لقصة الوحدة بين سوريا ومصر، هذه القصة التي عاشت ثلاث سنوات ونصف السنة، سوف يكون لها من الآثار على [[المستقبل]] [[العربي]] ، ما يمتد إلى عشرات السنين. بل أن تفاصيل هذه التجربة سوف تمتد في تأثيرها، إلى ما هو أبعد من فكرة الوحدة في حد ذاتها، ومن المؤكد أن هذا التأثير سوف ينعكس أيضا على فكرة [[الحرية]] و<nowiki/>[[الاشتراكية]] في المثل العربي الأعلى.
 
== فصول الكتاب ==
يحتوي الكتاب على 14 فصلا:
 
* هو [[الكتاب]] الرابع للأستاذ [[محمد حسنين هيكل]] ، وقد صدر سنة [[1962]] .
* والكتاب من القطع المتوسط ضمن 198 صفحة ، ويحوي 14 فصلا :
1 - هجوم [[الربيع]] الذي نجح في [[الخريف]] !
 
السطر 32 ⟵ 36:
14 - مرحلة الصراحة والوضوح .
<br />{{كتب محمد حسنين هيكل}}
 
* لم يكن يقصد الأستاذ هيكل من هذه الأحاديث كلها عن سوريا وعن الذي جرى فيها ، أن تكون كتابا . وإنما كانت تفاعلا تلقائيا مع المشهد العنيف الذي شهدته [[دمشق]] [[فجر]] يوم [[28 سبتمبر]] سنة [[1961]] ، والذي كان من أعقد المواقف في الدراما الهائلة التي تعانيها [[الأمة العربية]] كلها . لم تصدر عن الانفعال العاطفي بالحدث الكبير .. و لا الجانب العقلي عند الأستاذ هيكل قد نحى [[الفوران]] العاطفي وأبعد آثاره . فهو لم يستطع أن يترك [[العاطفة]] وحدها أن تشده إلى هذه الأحاديث ، ولم يرضى أن تكون إملاء حساب دقيق .. جامد ومشدود !
* أن الفهم العميق لقصة الوحدة بين سوريا ومصر ، هذه القصة التي عاشت ثلاث سنوات ونصف السنة ، سوف يكون لها من الآثار على [[المستقبل]] [[العربي]] ، ما يمتد إلى عشرات السنين . بل أن تفاصيل هذه التجربة سوف تمتد في تأثيرها ، إلى ما هو أبعد من فكرة الوحدة في حد ذاتها ، ومن المؤكد أن هذا التأثير سوف ينعكس أيضا على فكرة [[الحرية]] و [[الاشتراكية]] في المثل العربي الأعلى .
 
{{كتب محمد حسنين هيكل}}
{{شريط بوابات|عقد 1960|كتب}}