قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 67/19: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إضافة ضبط استنادي (1) |
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.6 |
||
سطر 43:
* {{علم|روسيا}}: ممثل الاتحاد الروسي في الأمم المتحدة فيتالي تشوركين قال إن بلاده تتمنى أن تعتبر إسرائيل هذا القرار إشارة جادة من المجتمع الدولي الذي تعب من تعثر عملية السلام الهادفة إلى حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي. وقال أيضاً إن "رفع تمثيل فلسطين إلى صفة دولة مراقب غير عضو يتيح للفلسطينيين رفع شكاوى ودعاوى ضد إسرائيل في المحكمة الدولية في لاهاي".<ref name="ج.تباين">
{{استشهاد بخبر|عنوان=تباين دولي من فلسطين "دولة مراقب"|مسار=http://www.aljazeera.net/news/pages/61e1a2d0-7d55-4d20-af4c-29bf6924ff15|مسار أرشيف=http://web.archive.org/web/20160308150514/http://www.aljazeera.net/news/international/2012/11/30/تباين-دولي-من-فلسطين-دولة-مراقب|تاريخ أرشيف=8 آذار / مارس 2016|موقع=[[الجزيرة.نت]]|تاريخ=30 تشرين الثاني / نوفمبر 2012|تاريخ الوصول=8 آذار / مارس 2016}}</ref>
* {{علم|الولايات المتحدة}}: قبيل التصويت على القرار، أعلنت الناطقة باسم [[وزارة الخارجية (الولايات المتحدة)|وزارة الخارجية الأمريكية]] [[فيكتوريا نولاند]] أنه سيكون من الصعب إقناع الكونغرس بالإفراج عن 200 مليون دولار من المساعدات للسلطة الفلسطينية.<ref name="مولد تلقائيا1">{{مرجع ويب|مسار=http://www.alhurra.com/content/palestine-un-membership-bid-israel-us/215674.html|عنوان=الفلسطينيون بين طموح الدولة والحاجة للمساعدات|تاريخ الوصول=30 تشرين الثاني / نوفمبر 2012|موقع=[[قناة الحرة|الحرة]]| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20160305080212/http://www.alhurra.com/content/palestine-un-membership-bid-israel-us/215674.html | تاريخ الأرشيف = 5 مارس 2016 }}</ref>.وبعده قالت وزيرة الخارجية [[هيلاري كلينتون]] إن هذا القرار يضع المزيد من العراقيل أمام عملية السلام.<ref name="ج.تباين"/>
* {{علم|ألمانيا}}: قال وزير الخارجية الألماني [[غيدو فيسترفيله]] أنه يتعين استغلال رفع تمثيل فلسطين للعودة للمفاوضات في أقرب وقت ممكن. وعبَّر عن أسفه لعدم اتخاذ الاتحاد الأوروبي موقفًا موحدًا من القرار.<ref name="ج.تباين"/>
* {{علم|فرنسا}}: قال الرئيس [[فرانسوا أولاند|فرنسوا أولاند]] إن القرار "خيار متجانس مع حل الدولتين" ووصف القرار الفرنسي بتأييد القرار الأممي بأنه "منسجم مع الالتزام بدعم الاعتراف الدولي بدولة فلسطين". ودعا إلى العودة إلى المفاوضات بأسرع ما يمكن ومن دون شروط.<ref name="ج.تباين"/>
| |||