مهرجان الموسيقى الروحية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع تعديلات 45.216.244.252 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Xequals
وسم: استرجاع
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=ديسمبر 2018}}
'''مهرجان الموسيقى الروحية''' يعتبر أحد أهم مهرجانات [[الموسيقى]] الروحية على النطاق العالمي ويعقد بصورة منظمة في مدينة [[فاس]] في [[المغرب]]، يحتشد لها أشهر المغنين وفرق الموسيقى الدينية والروحية من شتى بقاع العالم وفي أشهر المواقع التاريخية لفاس مثل "باب المكينة" و"متحف البطحاء" و"موقع وليلي" ، عقد المهرجان الثاني عشر في الثاني والثالث من يونيو 2006 وحضره وزير الثقافة الفرنسي رونو دونديو . هدف المهرجان وعلى لسان محمد القباج، رئيس جمعية فاس سايس هو بلورة ثقافة الاتفتاح والحوار بين الثقافات والتخاطب بين ثنايا الكلمات، منالروحمن الروح إلى الروح.واليهاللاتينية.
 
اكتسبت مدينة فاس نتيجة لتنظيمها هذا المهرجان شهرة واسعة كمدينة للصداقة والتعايش بين المسلمين والمسيحيين واليهود معتبرة ان تاريخ الحوار بين الأديان المستمد من عبق الحضارة الأندلسية شكل المرجع بالنسبة لمنظمي المهرجان. شارك في المهرجان الثاني عشر للموسيقى الروحية مشاركة موسيقيين ومغنين من بينهم المالي سليف كيتا والفرنسي إنريكو ماسياس والتونسي لطفي بوشناق والتبتية يونغشن لامو وتضمن المهرجان موسيقى الكاتدرائيات من أميركا اللاتينية.
'''مهرجان الموسيقى الروحية''' يعتبر أحد أهم مهرجانات [[الموسيقى]] الروحية على النطاق العالمي ويعقد بصورة منظمة في مدينة [[فاس]] في [[المغرب]]، يحتشد لها أشهر المغنين وفرق الموسيقى الدينية والروحية من شتى بقاع العالم وفي أشهر المواقع التاريخية لفاس مثل "باب المكينة" و"متحف البطحاء" و"موقع وليلي" ، عقد المهرجان الثاني عشر في الثاني والثالث من يونيو 2006 وحضره وزير الثقافة الفرنسي رونو دونديو . هدف المهرجان وعلى لسان محمد القباج، رئيس جمعية فاس سايس هو بلورة ثقافة الاتفتاح والحوار بين الثقافات والتخاطب بين ثنايا الكلمات، منالروح إلى الروح.واليهاللاتينية.
 
== فاس مركز اللقاء الثقافي ==