الإسراء والمعراج: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرؤية الصحيحة
وسوم: لفظ تباهي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 156.195.55.106 إلى نسخة 39899604 من JarBot.
سطر 1:
 
الرؤية الصحيحة
رحلة الإسراء والمعراج
لم يرى أحد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
قط من البشر في هذه الرحلة
والصحيح
أن سيدنا جبريل عليه السلام نزل إليه من أمر
من الله عز وجل ومسك يديه وطار به...
ورأى الله عز وجل في هذه الرحلة
وهو نازل إلى الأرض سيدنا جبريل عليه السلام
نزل معه أيضا وهو ماسك يديه..
ثم ذهب إلى خدمة الله عز وجل..
 
 
 
 
{{إسلام}}
'''الإسراء والمعراج''' في [[عقيدة إسلامية|العقيدة الإسلامية]] من الأحداث الضخمة من تاريخ [[فقه الدعوة|الدعوة الإسلامية]]، سبقته [[البعثة النبوية|البعثة]] وجاء قبل [[الهجرة النبوية|الهجرة]]. وهي حادثة جرت في منتصف فترة الرسالة [[إسلام|الإسلامية]] ما بين السنة الحادية عشرة إلى السنة الثانية عشرة، منذ أن أعلن النبي [[محمد]] أن [[الله]] قد أرسل إليه [[جبريل]] يكلفه برسالة دينية يبلغها إلى قبيلته [[قريش]] ومن ثم إلى البشرية جمعاء، وأن رسالته متمة وخاتمة للرسالات السماوية السابقة، وحسب التاريخ الإسلامي للفترة هذه والمصطلح على تسميته السيرة النبوية يعد حدث الإسراء الرحلة التي أرسل الله بها نبيه [[محمد]] على [[البراق (دابة)|البراق]] مع [[جبريل]] ليلاً من بلدهِ [[مكة]] -[[المسجد الحرام]]- إلى بيت [[القدس|المقدس]] في [[فلسطين]]، وهي رحلة استهجنت قبيلة [[قريش]] حدوثها لدرجة أن بعضهم صار يصفق ويصفر مستهزئاً، ولكن النبي محمد أصر على تأكيدها وأنه انتقل بعد ذلك من [[القدس]] في رحلة سماوية بصحبة [[جبريل]] على دابة تسمى البراق أو حسب التعبير الإسلامي عرج به إلى الملأ الأعلى عند [[سدرة المنتهى]] أي إلى أقصى مكان يمكن الوصول إليهِ في السماء وعاد بعد ذلك في نفس الليلة. قال الله تعالى في سورة الإسراء {{قرآن مصور|17|1}}