تشمع الكبد: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تم إنشاء وترجمة وتطوير هذه المقالة بواسطة فريق مبادرة قصتها
ط تم انشاء وترجمة وتطوير هذه المقالة بواسطة فريق مبادرة قصتها
سطر 212:
إننا لا نعرف سوى القليل عن الأدوية والعقاقير المستخدمة في علاج تشمع الكبد أو التي تقلل احتمالات الإصابة به، وذلك بصرف النظر عن الأمراض الأخرى التي تُحدث أضرارًا بالكبد (مثل مجموعة أمراض الكبد الكحولية والالتهاب الكبدي الفيروسي المزمن التي يمكن أن تؤدي الإصابة بهما معًا إلى تشمع الكبد). وقد أشارت الدراسات مؤخرًا إلى أن تناول القهوة يمكن أن يقي من تشمع الكبد، وخاصةً تشمع الكبد الكحولي.<ref name="Klatsky">{{cite journal |المؤلف=Klatsky AL, Morton C, Udaltsova N, Friedman GD |العنوان=Coffee, cirrhosis, and transaminase enzymes |journal= Archives of Internal Medicine |volume=166 |issue=11 |الصفحات=1190–5 |السنة=2006 |pmid=16772246 |doi=10.1001/archinte.166.11.1190}}</ref>
 
== المراجعمراجع ==
 
{{مراجع|2}}