لماذا لم أعد أتحدث للبيض عن العرق: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:التعريب V4 |
ط روبوت (1.2): تعريب (Bernardine_Evaristo->برناردين إيفاريستو) |
||
سطر 10:
الإنتقادات
نقد [[تريفور فيليبس (سياسي)|تريفور فيليبس]] العمل لصالح [[ذي تايمز|صحيفة «التايمز»]].<ref>Philips, Trevor. "Books: Why I'm No Longer Talking to White People About Race by Reni Eddo-Lodge". ''The Telegrap''</ref> في [[The Times Literary Supplement|الملحق الأدبي]]. ووصف بيرنادين إيفاريستو عنوان الكتاب بانه: «مثير للإستفزاز بشكل رائع», مشيراً إلي أنه «تسويق الذهب» في المناخ المحيط بحركة [[حياة السود مهمة|الأرواح السوداء تهم]]. وصف إيفاريستو العمل بأنه: «توقيته مناسب ويمكن الوصول إليه» ,«شامل وصحفي» بالإضافة إلى «غير أكاديمي بحزم», مقارنةً بعمل الكاتب الأفريقية الأمريكية [[روكسان غاي|روكسان جاي]], التي ألفت في عام 2014 تلك المقتطفات [[Bad Feminist|النسوية السيئة]] «يمشي خطوات بنفس الأرض». ومع ذلك, فإنها تنتقد إيددو-لودج لعد مشاركتها في ما يكفي من «الأبحاث الدقيق, خاصة في الماضي». ولحقيقة أنها « تتغاضي تماماً» أعمال الكتابات النسويات البريطانيات السود مثل بيفيرلي بريان, ستيلا دادزي، وسوزان سكافي. وأشار إيفاريستو إلى أن الكتاب يترك أسئلة اخرى مفتوحة, مثل: «ما هي مسؤولية السود في خلق التغير لأنفسنا ؟ دون تحمل المسؤولية ايضاً, نحن عالة ولا نمتلك القدرة. ماذا عن التطورات الإيجابية منذ [[HMT Empire Windrush|ويندرش]]؟».<ref>[[
نقد أريفا أكبر العمل لصالح صحيفة [[فاينانشال تايمز|«فاينانشيال تايمز»]], مشيرا إلي أن إيددو-لودج «تبني تقليد نقدي مستمد من الكتاب الأمريكين السود» مثل [[دو بويز|دابليو. آي. بي. دو بويس]], [[جيمس بالدوين]], و[[بيل هوكس]]. وتشير أكبر إلي أنه: «لن يجد الجميع الإجابة علي عدم المساواة العرقية في اعتماد إيددو-لودج علي رفع الوعي للبيض, لكنه تحول مهم يقوض فكرة أن العنصرية هي العبء الذي يتحمله مجمتع بام. التحرير الذي يقدمه هذا الكتاب هو عكس المسؤوليات».<ref>Akbar, Arifa (26 May 2017). [https://www.ft.com/content/5afdae58-3fe6-11e7-82b6-896b95f30f58 "Why I'm No Longer Talking to White People About Race by Reni Eddo-Lodge — review ''Financial Times''.] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180316214735/https://www.ft.com/content/5afdae58-3fe6-11e7-82b6-896b95f30f58 |date=16 مارس 2018}}</ref>
|