محمد أنور السادات: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Jobas1 (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديلين معلقين من 2.89.236.24 إلى نسخة 39381288 من شيماء.
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 160:
 
== علاقته بالأقباط ==
في عام [[1981]]، قام الرئيس [[أنور السادات]]، بنفي البابا [[شنودة الثالث]]، متهماً إياه بإثارة الفتنة بين الطوائف. وتقلد [[حسني مبارك]] مقاليد الرئاسة في [[14 أكتوبر]] [[1981]]، حيث قام في عام [[19851982]] بالإفراج عن المعتقلين الذين قام سلفه السادات باعتقالهم وقابل بعضهم وكان منهم البابا [[شنودة الثالث]]. وبحسب [[مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي]] ظهر العنف ضد الأقباط خلال السنوات الأربعين الماضية نتيجة تقاطع الخطاب الديني والسيطرة الإستبدادية، حيث روّج محمد أنور السادات للإسلام في الحياة العامة وأعاد بناء الدولة البوليسية الناصرية كوسيلة لتعزيز موقفه السياسي. ويشير التقرير أن الأقباط يواجهون أشكالاً عديدة من التمييز اليومي، إذ مُنِع الأقباط في العادة من تقلّد المناصب القيادية، وكذلك المناصب التي تُعَدّ حسّاسة بالنسبة إلى الأمن القومي، ومن المستويات العليا في جهاز الأمن إلى خطوط الجبهة التربوية حيث يُمنَع الأقباط من تدريس اللغة العربية.<ref>[carnegie-mec.org/2013/11/14/ar-pub-53607 العنف ضد الأقباط والمرحلة الانتقالية في مصر]</ref>
 
== الأزمة مع إيران ==