جيل شيفيلد: الفرق بين النسختين

بدأ إهتمام جيل شيفيلد تجاه قضية الصحة الإنجابية للنساء في الدول النامية في الظهور خلال فترة الستينات<ref>{{Cite journal|عنوان=Women in the Academy: The Impact of Culture, Climate and Policies on Female Classified Staff|مسار=http://dx.doi.org/10.1515/njawhe-2012-1118|صحيفة=NASPA Journal About Women in Higher Education|تاريخ=2012-01-30|issn=1940-7890|المجلد=5|العدد=2|DOI=10.1515/njawhe-2012-1118|الأول=Carla A.|الأخير=Costello}}</ref>، عندما قامت بالتطوع كمدرسة في أحد عيادات تنظيم الأسرة في مستشفى بيمواني للولادة بكينيا. وخلال فترة إزدهار الحركة النسوية في الولايات المتحدة الأمريكية، كان يمنع القانون النساء القابعات في كينيا من إستخداماستخدام وسائل منع الحمل دون الحصول على إذن مسبق من أزواجهن<ref>{{مرجع ويب

قبيل إنشاءها لمنظمة رعاية الأسرة قامت شيفيلد بتولي منصب الرئيس التنفيذي لمؤسسة كارنيجي التابعة للبرنامج الدولي للتعاون في نيويورك، وأيضا أصبحت ممثل إقليمي ومدير للبرامج التعليمية الدولية في أفريقيا. بالإضافةة إلى ذلك  فقد شغلت عدد من المناصب التنفيذية والإستشارية في عدد من المؤسسات والمبادرات وذلك يتضمن الإتحادالاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة في غرب منطقة هاسمفير، الدولية للتواصل السكاني، الصندوق العالمي للنساء، مركز الصحة والسياسات الاجتماعية<ref>{{مرجع ويب