الأدب في المغرب: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون (1.2)
←‏الأدب النسائي: أضافة فقرة عن أنيس الرافعي
سطر 168:
 
ويعد الكاتب المغربي أحمد بوزفور أحد أعمدة القصة المغربية والعربية الحديثة بامتياز نظرا لتفرد كتاباته شكلا وموضوعا. وقد حظيت مجموعته القصصية الأولى «النظر في الوجه العزيز» عام 1983 باهتمام النقاد المغاربة من بينهم الناقد محمد برادة<ref name="مولد تلقائيا2" />. ومما عرف على القاص أحمد بوزفور رفضه لجائزة المغرب للكتاب في صنف الإبداع لسنة 2002،االتي تمنحها وزارة الثقافة المغربية (تبلغ قيمة هذه الجائزة المادية 7000 دولار)<ref name="مولد تلقائيا2" /> احتجاجا على ما وصفه بتردي الأوضاع السياسية والاقتصادية والثقافية في المغرب.
 
وتعتبر تجربة أنيس الرافعي وهو قاص مغربي من جيل التسعينيات، تجربة جديدة ترتكز على الاشتغال على جماليات التجريب، الذي يعتبره الكاتب ليس بلوغا للغاية بل هو توق وتحفز دائم, صدرت له عدة مجموعات قصصية منها الشركة المغربية لنقل الأموات"، "علبة البندورة"، و"اعتقال الغابة في زجاجة"، و"ثقل الفراشة فوق سطح الجرس"، و"البرشمان"، و"السيد ريباخا" <ref>{{مرجع ويب
| url = https://www.aljazeera.net/news/cultureandart/2011/9/19/أنيس-الرافعي-القصة-عقيدتي-الأدبية
| title = أنيس الرافعي: القصة عقيدتي الأدبية
| website = www.aljazeera.net
| language = ar
| accessdate = 2019-11-16
}}</ref>
 
وللإشارة، فقد عرفت التجربة القصصية النسائية في المغرب تاخرا مقارنة بنظيرتها، بحيث تم تسجيل أول إصدار نسائي عام 1967، بعنوان «ليسقط الصمت»، لخناتة بنونة. ومن بين رائدات الكتابة القصصية في المغرب<ref name="مولد تلقائيا2" />، يالاضافة الى خناثة بنونة القاصة رفيقة الطبيعة(زينب فهمي) وربيعة ريحان وزهرة زيراوي ولطيفة باقا ولطيفة لبصير واخريات.  
السطر 181 ⟵ 189:
 
=== الأدب النسائي ===
الأدب النسائي، أو أدب النساء أو أدب المرأة أو الكتابة النسائيةةالنسائيةن أسماء مختلفة لفعل واحد، فعل الكتابة لدى المرأة، ظهر بالمغرب في منتصف القران الماضي بعد الاستقلال، في سنة 1954. ويعتبر الباحثون أن [[آمنة اللوه]] هي أول روائية مغربية حيث كتبت رواية الملكة خناثة قرينة المولى إسماعيل سنة 1954،
 
ويعتبر بعض الأدباء أن السرد النسوي العربي ذو نزعة ثائرة على تسلط الرجل بينما يعتبر البعض بأن التجربة الروائية النسائية مؤسسة إلى حد كبير على البوح، فقدنظرا " احتلتلكون المواضيع الرومانسية تحتل حصة الأسد في جل الكتابات النسائية..." <ref>{{مرجع ويب
| مسار = https://www.maghress.com/aladabia/7508
| عنوان = الرواية النسائية المغربية