أتاي: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
اضافة تعديلات الشيخ أحمد عبدالله مع التدقيق
وسم: تعديل مصدر 2017
سطر 55:
آهْ يَا الصِّينِيَّة . . .}}
كما أن عددا من الشعراء الموريتانيين تغزلوا بالشاي، ومنهم الشاعر الشيخ سيدي، الذي يقول:
{{بداية قصيدة}}
 
{{بيت|يُقيمُ لنا مولايُ والليلُ مقمرٌ… مقمرٌ|وأضواءُ مِصباح الزجاجة تُزْهِرُ}}
{{بيت|وقد نسَمَت ريحُ الشمال على الرُّبى…الرُّبى| نسيما بأذيال الدجى يتعَثرُ}}
 
{{بيت|كؤوسًا من الشاي الشهيِّ شهيةً…شهيةً| يطيب بها ليل التمام فيقصُرُ}}
وقد نسَمَت ريحُ الشمال على الرُّبى… نسيما بأذيال الدجى يتعَثرُ
{{نهاية قصيدة}}
 
كؤوسًا من الشاي الشهيِّ شهيةً… يطيب بها ليل التمام فيقصُرُ
 
كما كتب الشاعر الموريتاني أبو مدين الديماني في الشاي شعرا، منه:
 
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|ألا فاسقني كاساتِ شايٍ ولا تَذَرْ|بساحَتِها مَنْ لا يُعِينُ علَى السَّمَرْ}}
 
{{بيت|فوقْتُ شَرابِ الشَّايِ وقْتُ مَسَرَّةٍ|زُولُ به عن قلْبِ شاربِه الكَدَرْ}}
بساحَتِها مَنْ لا يُعِينُ علَى السَّمَرْ
{{نهاية قصيدة}}
 
فوقْتُ شَرابِ الشَّايِ وقْتُ مَسَرَّةٍ
 
زُولُ به عن قلْبِ شاربِه الكَدَرْ
 
ومن بين من كتبوا شعرا في الشاي أيضا الشاعرُ الأديب محمد ولد أحمد يوره:
 
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|أتايُنا منْه فمُّ المَرْءِ يَحْتَرِقُ|قد طابَ سُكَّرُهُ والمَاءُ والورَقُ}}
 
{{بيت|باتَ المُبارَكُ يَسْقِينَا علَى مَهَلٍ|واللَّهْوُ مُجْتَمِعٌ والهَّمُّ مُفْتَرَقُ}}
قد طابَ سُكَّرُهُ والمَاءُ والورَقُ
{{بيت|خِلْتُ الجُمَانَ عَلَى جِبَاهِ فتْيَتَنَا|كلٌّ تَحَدَّرَ منْ جَبِينُهُ العَرَقُ!}}
 
{{نهاية قصيدة}}
باتَ المُبارَكُ يَسْقِينَا علَى مَهَلٍ
 
واللَّهْوُ مُجْتَمِعٌ والهَّمُّ مُفْتَرَقُ
 
خِلْتُ الجُمَانَ عَلَى جِبَاهِ فتْيَتَنَا
 
كلٌّ تَحَدَّرَ منْ جَبِينُهُ العَرَقُ!
 
== انظر أيضاً ==