التوحيد في الإسلام: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 78.95.64.222 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Wisam85 وسم: استرجاع |
Houda Word's (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 2:
{{أقسام التوحيد}}
'''التَّوحِيد'''، وهو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد، وفي
ويتضمّن التَّوحيد في الإسلام نفي وجود أيّ آلهة أُخرى مع الله، ونفي الشَّبه بين الله وبين خلقه، فالله في الإسلام واحدٌ أحدٌ فردٌ صمدٌ، لا شريك ولا نِدَّ له، منفردٌ في التصرّف في مُلكه، لا يُسأل عمّا يفعل، لا يخرج عن مشيئته وإرادته شيء، بل هو الفعّال لما يريد، لا رادّ لأمره، ما شاءه كان، وما لم يشأه لم يكن. ليس بجسمٍ، ولا يشبه الأجسام، ليس كمثله شيء ولا هو مثل شيء، ليس محدودٌ بزمان ولا مكان، بل الزمان والمكان من خَلقه وتدبيره.<ref name="إحياء1">[http://shamela.ws/browse.php/book-9472#page-90 إحياء علوم الدين]، أبو حامد الغزالي، ج1، ص89-91، دار المعرفة، بيروت. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180118003316/http://shamela.ws/browse.php/book-9472 |date=18 يناير 2018}}</ref>
|