أبو ظبيان الأعرج: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط روبوت: تنسيق
لا ملخص تعديل
سطر 1:
هو [[صحابة| الصحابي]] الجليل '''أبو ظبيان الأعرج الغامدي '''
== أسمهإسمه ونسبه ==
هو: عبد شمس بن الحارث بن كبير بن جشم بن سبيع بن مالك بن ذهل بن مازن بن ذبيان بن ثعلبة بن الدؤل بن سعد بن مناة بن غامد، معروف بكنيته وهو من [[غامد]].
 
== حياته ==
قال [[ابن الكلبي]] والطبريو[[الطبري]]: وفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم{{صلاة}} وكتب له كتابًا، وهو حامل لواء غامد يوم [[القادسية ]]، وخرجت غامد يومها في 2500 فارس وهم تحت لوائه, وقد وصفته المصادر بأنه كان فارساً شجاعاً مغواراً و شاعراًوشاعراً وخطيباً مفوهاً, وهو القائل:
 
وهو القائل :
 
{{ق|أنا أبو ظبيان غير المكذبة|أبي أبو العنقا وخالي اللهبه}}
السطر 13 ⟵ 11:
نحن أصحاب الجيش يوم الأحسبة
 
قال [[ابن حجر ]]: واستبعد أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم لم يغير اسمه. وقال ابن سعد: أدرك عمر بن الخطاب. وقال ابن دريد في " الاشتقاق " : كان فارسًا شاعرًا وكان في ألفين وخمسمائة من العطاء ، وكان كثير الغارة. وكان أبو ظبيان مضطجعا بالعقيق فلم ينبهه إلا حُصيدة القحافي من خثعم، يقود جيشًا، وقوم أبو ظبيان بهضبة الأمعز، فركب فرسه ولم يأت قومه، ولم يعرج حتى طعن حُصيدة فقتله.
وكان أبو ظبيان مضطجعا بالعقيق فلم ينبهه إلا حُصيدة القحافي من خثعم، يقود جيشًا، وقوم أبو ظبيان بهضبة الأمعز، فركب فرسه ولم يأت قومه، ولم يعرج حتى طعن حُصيدة فقتله.
 
ويقال: انه مشى إلى الأسد فقتله وأنشد :
 
{{ق|فسلوهم بالقاع كيف بُداهتي|وسلوهم عني بلوذ الأسود}}
{{ق|جرّوا حُصيدة بعد ما أدميته|بالرمح مثل طائر القشب الردي}}
{{ق|قد صدّني عنه الرماح وأسره|تحنو عليه ،عليه، وأسرتـي لم تشهد}}
 
{{قوالب متعددة|بذرة صحابة|صحابة|الإصابة في تمييز الصحابة}}