قال عطاءالسكينة ما يسكنون إليه من الآيات التي أعطيت موسى عليه الصلاة والسلام. وقال الضحاك الـسكينة الرحمة، وهي فعيلة من السكون والوقار. ومنه قوله عليه الصلاة والسلام في الدفع من عرفة: "عليكم الـسكينة". وفي حديث الخروج إلى الصلاة: "وعليكم الـسكينة". في حديث عبد الله، رضي الله عنه، "ما كنا نبعد أن الـسكينة تنطق على لسان عمر". وروى عن على - رضي الله عنه، قال الـسكينة لها وجه كوجه الإنسان مجتمع، وسائرها خلق رقيق كالريح والهواء".<ref>{{مرجع ويب