وجود الله: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
AlaaBot (نقاش | مساهمات)
ط روبوت (1.2): تعريب (Quentin_Smith->كوينتن سميث)
سطر 1:
{{إعادة كتابة|تاريخ=أكتوبر 2015}}
{{مواضيع إلهيات}}وجود الله هو موضوع نقاش في [[فلسفة الدين]] و<nowiki/>[[ثقافة شعبية|الثقافة الشعبية]].<ref>See e.g. ''The Rationality of Theism'' quoting [[Quentinكوينتن Smithسميث]] "God is not 'dead' in academia; it returned to life in the late 1960s". They cite "the shift from hostility towards theism in Paul Edwards's ''Encyclopedia of Philosophy'' (1967) to sympathy towards theism in the more recent ''[[Routledge Encyclopedia of Philosophy]]''.</ref> ويمكن تصنيف مجموعة واسعة من الحجج المؤيدة والمعارضة لوجود [[الله]] على أنها [[فوق طبيعي|ميتافيزيقية]] أو [[المنطق|منطقية]] أو [[تجريبية (فلسفة)|تجريبية]] أو [[ذاتية (فلسفة)|ذاتية]]. وباستخدام المصطلحات [[فلسفة|الفلسفية]]، تنطوي مسألة وجود الله على تخصصات [[نظرية المعرفة]] (طبيعة [[معرفة|المعرفة]] ونطاقها) و<nowiki/>[[علم الوجود]] (دراسة طبيعة [[كينونة|الكينونة]] أو [[وجود|الوجود]] أو [[واقع|الواقع]]) و<nowiki/>[[نظرية القيمة]] (نظرًا لأن بعض تعاريف الله تشمل "الكمال").{{شريط جانبي فلسفة الدين}}
طرقت مسألة وجود [[الله]] من عدمه منذ القدم من قبل [[فيلسوف|فلاسفة]]، ورجال وعلماء الدين وآخرين. على الصعيد [[فلسفة|الفلسفي]]، فإن مصطلح "وجود الله" يتطرق إلى أصل وجود [[الله]]، طبيعته وحدود إدراك البشر له. وأما على الصعيد [[دين (توضيح)|الديني]] فإن رجال وعلماء الدين باختلاف ديانتهم يقولون بأنهم استطاعوا البرهنة على وجود [[الله]] بالاعتماد على [[علم الغيب|الغيب]] فقط بحسب بعض الديانات أو تيارات دون غيرها داخل الدين الواحد أو [[علم الغيب|بالغيب]] و[[عقل|العقل]] معًا بحسب ديانات أخرى أو تيارات دون غيرها داخل الدين الواحد.
 
سطر 42:
 
حيث اكتشف العلماء بأن ال[[خلية]] أبعد ما تكون عن البساطة (كان يُظن سابقًا بأنها نقطة هلامية فقط)، وحسب وصف [[ديفيد بيرلينسكي|بيرلنسكي]] لو كان العلماء في ذلك الوقت يظنون أن الخلية هي بدرجة تعقيد سيارة مثلًا فإن درجة التعقيد المعروفة الآن عن الخلية هي بدرجة تعقيد المجرة.<ref>Expelled - No Intelligence Allowed\ min 38:30</ref>
 
 
'''2- خلق الكون [[مبدأ إنساني|والمبدأ الإنساني]]:'''
السطر 68 ⟵ 67:
 
ومن الكتب التي أُلفت في ذلك كتاب "دليل البلاغة القرآنية" لمحمد بن سعد الدبل، عام 1431 هجرية.
 
 
'''5- أوامر الله كحجة على وجود الله:'''
السطر 76 ⟵ 74:
 
وكذلك جائزة نوبل عام 2016 أُعطيت لعالم ياباني لاكتشافه التأثيرات المفيدة للصيام على الجسم على المستوى الخلوي بما يُعرف بآلية الالتهام الذاتي<ref>[https://www.nobelprize.org/prizes/medicine/2016/prize-announcement/ / جائزة نوبل 2016] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190904015834/https://www.nobelprize.org/prizes/medicine/2016/prize-announcement/ |date=4 سبتمبر 2019}}</ref>.
 
 
'''6- إخبار النبي {{ص}} بأحداث - أغلبها غير منطقي - ستحدث لاحقًا توحي بأنها من إلهٍ يعلم المستقبل كدليل على وحيٍ من إله:'''
السطر 119 ⟵ 116:
 
جادل [[ريتشارد كارير]] أن الكون نفسه يبدو غير مُصمم بشكل جيد للحياة، لأن الغالبية العظمى من الفضاء في الكون معادية لها تماماً. ويمكن القول أن هذا غير متوقع على فرضية أن الكون قد صممه إله، وخاصةً [[إله مجسم|إله شخصي]]. يدعي كارير أن مثل هذا الإله كان من الممكن أن يخلق بسهولة [[نموذج مركزية الأرض|كون مركزه الأرض]] [[من لا شيء]] [[خلقية الأرض الفتية|في الماضي القريب]]، حيث يكون معظم حجم الكون يسكنه البشر وأشكال الحياة الأخرى - وبالتحديد نوع الكون الذي كان يؤمن به معظم البشر حتى [[تاريخ العلوم|ظهور العلوم الحديثة]]. في حين أن إلهاً شخصياً قد يكون قد خلق نوع الكون الذي نلاحظه، إلا أن كارير يؤكد أن هذا ليس هو نوع الكون الذي كنا سنتوقع ''على الأرجح'' أن نراه إذا كان هذا الإله موجوداً. أخيراً، يجادل أنه على عكس الإلوهية، فإن ملاحظاتنا حول طبيعة الكون تتوافق بقوة مع فرضية الإلحاد، حيث يجب أن يكون الكون شاسعاَ، قديماً جداً، وخالياً تقريباً من الحياة إذا كانت الحياة نشأت [[تولد تلقائي|بمحض الصدفة]].
 
 
== مراجع ==