رجع بخفي حنين: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: إزالة نصوص تحرير مرئي |
ط استرجاع تعديلات 93.168.31.222 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot وسم: استرجاع |
||
سطر 2:
== قصة مضرب المثل ==
القصة هي أن رجلا كان يُدعى حُنين يعمل مصلحًا وصانعًا للأحذية في مدينة [[الحيرة]] ب[[العراق]]، وكان مشهورًا بصناعته وإتقانه وخبرته بها، وفي يوم من الأيام مر أمام دكانه أعرابي يركب على [[جمل|بعير]]، فأناخ بعيره جوار [[دكان|الدكان]] ودخل إلى حُنينٍ يسأله وينظر للأحذية التي يصنعها ويدقق فيها، وقد أعجبه أحد هذه الأحذية فسأل عن السعر وبدأ بالجدال والمساومة حول السعر كأنه يريد أن يشتريه، وبعد طول جدال أخذ الكثير من
==متى يضرب هذا المثل==
قال [[أحمد الميداني|الميداني]] : يضرب عند [[اليأس]] من الحاجة والرجوع ب[[خيبة الأمل|الخيبة]].<ref>مجمع الأمثال ، المؤلف: أبو الفضل أحمد بن محمد بن إبراهيم الميداني النيسابوري ،المحقق: محمد محيى الدين عبد الحميد ، الناشر: دار المعرفة - بيروت، لبنان ، 1 / 296 .</ref>
|